الحلقة السابعة 7

28 0 0
                                    

ادم: اميليا، كيف حالك صديقتي
اميليا: صديقي العزيز، أنا بخير ماذا عنك
ادم: بخير الحمد لله
اميليا: اظن انك لم تنسى موعدنا
ادم: كيف لي ان انسى موعدا مهما كهذا، لكن هل انتي واثقة من قراركي كيف لي ان اثق ببضع طالبات مبتدئات و أسلمهن حملة تسويقية كهذه الأمر يبدو غريبا بعض الشيء
اميليا: ثق بي يا آدم، لو لم ارى أنهن بارعات لما رشحتهن لك، صحيح انهن مشوشات و لا يحببن القيام بواجباتهم الدراسية لكنهن يتحلين بالموهبة خصوصا الفتاة جوليا ، لقد لمست فيها هذا الشيء في عدة مرات أنها تنتبه لأدق التفاصيل و هذا ما يميزها عن غيرها أما صديقتاها فكل منهما تتحلى بصفة فمايا مثلا تعرف كيف تختار الروائح المميزة من شخصية الفرد الذي تقابله أما انجلا فلديها موهبة تأليف القصص و الروح الخيالية وهذا مانحتاج اليه، و عن سبب اختياري لهن هو اني أريد أن أظهر لهن مميزاتهن و أنهن يستطعن فعل الكثير إذا كن جادات بشأن العمل
ادم: اقنعتني بكلامك اتمنى ان يكن عند حسن ظنك
اميليا: واثقة من ذلك مادمن تحت مراقبتك هههه
ادم: تعلمين اني صارم بعض الشيء مع المتدربين الجدد
اميليا: هههه اعلم و لهذا اردت منك أن تشرف عليهن لكن لا تقسو عليهن كثيرا
ادم: سنرى ذلك على حسب ادائهن
اميليا: إذا نلتقي مساءا
-------------------------------------------------------
ممسك بيدها يقبلها تارة و ينظر لعينيها تارة أخرى
انتونيلا: اااااه حبيبي كفى الناس ينظرون إلينا و انت تستمر في تقبيل يداي
جورج: لا يهمني الناس اريدهم أن يشاهدوا مقدار حبي لكي
انتونيلا: حبيبي كم احبك
جورج: و انا كذالك، صحيح لقد جلبت لكي شيئا اغمضي عيناك
انتونيلا: هههه هل جلبت هدية
جورج: اغمضي عيناك و لا تسأليني عن شيء ههه
أغمضت عينيها، فأدخل يديه في جيبه و اخرج هديته ووضعها على الطاولة
جورج: يمكنكي أن تفتحيهما الان
انتونيلا: عقد ماسي 😍 واو هههه أنه جميل للغاية، يا الهي كم هو رائع! لابد أنه كلفك ثروة لشراءه
جورج: لا شيء يغلى عليك يا حبيبتي
انتونيلا: انت تدللني كثيرا
جورج: و انا احب أن أدللك و أحب أن أشتري لكي كل ما ترغبين به 😍
انتونيلا: أنه رائع ، البسني اياه

ادم: اميليا، كيف حالك صديقتياميليا: صديقي العزيز، أنا بخير ماذا عنكادم: بخير الحمد لله اميليا: اظن انك لم تنسى موعدنا ادم: كيف لي ان انسى موعدا مهما كهذا، لكن هل انتي واثقة من قراركي كيف لي ان اثق ببضع طالبات مبتدئات و أسلمهن حملة تسويقية كهذه الأ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أزاحت شعرها من على كتفيها و جلب هو العقد ووضعه على رقبتها
جورج: يبدو جميلا عليك
انتونيلا: شكرا حبيبي ااااه كم احبك و قبلته ، حتى رن هاتفها، لحظة حبيبي لاجيب على المكالمة و اعود اليك
جورج: حسنا أنا أنتظركي
انتونيلا: لماذا تتصل بي الان الم اقل لك اني سأكون مشغولة لدي عمل
سيزار: اشتقت اليك اريد ان نلتقي
انتونيلا: و انا اشتقت اليك حبي لكني اعمل حاليا عندما انتهي اتصل بك
سيزار: حسنا احبك
انتونيلا: و أنا كذلك قبلاتي، باي
عادت إليه
جورج: هل هي مكالمة مهمة (مبتسما)
انتونيلا: كلا أنها غير مهمة ههه اين كنا
------------------------------------------
في مكان آخر حيث جلبت الاستاذة طالباتها الثلاث و توجهنا إلى الفندق الوردي ببيفرلي هيلز ، كانت الفتيات مندهشات لجماله الفخم
أنجيلا: واااااااو هل أنا أحلم
جوليا: أنا متأكدة اني احلم ماشاء الله ماهذا الجمال
نايا: أشعر اني في الجنة 😍

الاستاذة: هههه ( مبتسمة) ، هل اعجبكن الفندقجوليا: أعجبنا ! لقد اغرمت به هذا قصر و ليس فندق توجهت الاستاذة مع فتياتها إلى مكتب الاستقبال اميليا: مرحبا ، لدي موعد مع السيد ادم  من فضلكالسكرتيرة: اهلا بك ، هل يمكنكي أن تعطيني اسمكاميليا: أنا اميليا ك...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

الاستاذة: هههه ( مبتسمة) ، هل اعجبكن الفندق
جوليا: أعجبنا ! لقد اغرمت به هذا قصر و ليس فندق
توجهت الاستاذة مع فتياتها إلى مكتب الاستقبال
اميليا: مرحبا ، لدي موعد مع السيد ادم من فضلك
السكرتيرة: اهلا بك ، هل يمكنكي أن تعطيني اسمك
اميليا: أنا اميليا كرافت
السكرتيرة: لحظة من فضلك
أمسكت الحاسوب لترى جدول المواعيد
السكرتيرة: تفضلي انسة اميليا السيد ادم بانتظارك
وجهتها إلى مكتب ادم
اميليا: شكرا لكي
دق دق
ادم: تفضل
اميليا: انتظرنني هنا حتى اناديكن
دخلت اميليا عند ادم
ادم: اميليا رفيقتي اهلا بك
سلمت عليه
اميليا: كيف حالك الان مع اننا تكلمنا صباحا فقط ههه
ادم : أنا بخير ماذا عنكي
اميليا : بخير ، لقد أحضرت الفتيات كما سبق و تفاهمنا
ادم: و اين هن
اميليا: ينتظرن في الخارج حتى اسمح لهن بالدخول
ادم: سآمر السكرتيرة بادخالهن، حمل الهاتف
ادم: ادخلي البنات اللواتي ينتظرن خارجا
السكرتيرة : حاظر سيدي
توجهت السكرتيرة إليهن، حيث كانت كل واحدة منهن جالسة و تتفحص المكان بعينيها منبه ة بجمال المنظر الذي أمامها
السكرتيرة: آنساتي يمكنكن الدخول السيد ادم ينتظركن
جوليا: احم احم (حمحمت لأن السكرتيرة نظرت إليهن عندما كن يتفحصن المكان بأعينهن) ، هيا يا فتيات
كانت جوليا واقفة اول واحدة وراءها صديقتيها، طرقت الباب
ادم: ادخل
في ذهن جوليا " الصوت مألوف"
فتحت الباب
كان جالسا على مكتبه الراقي بإطلالته الأنيقة و جلسته الشامخة ، رفع رأسه
جوليا: معقول هذا أنت !! 😮

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 29, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حب في بيفرلي هيلزحيث تعيش القصص. اكتشف الآن