تستيقظ ايكو عل صوت المنبه تنهض من فراشها و تستحم بسرعة كي لا تتاخر لقد كانت تاتي كل ايام الاسبوع الماضي متاخرة لذا هذه آخر فرصة لها و الا ستطرد
غيرت ملابسها و خرجت من المنزلركبت سيارتها و اتجهت الى العمل
بعد وصولها ذخلت الى الشركة فهي تعمل سكرتيرة لاحد رجال الأعمال
جلست على كرسي مكتبها و بدات العمل و انجاز طلبات مديرها التي لا تنتهي
تسريع الوقت
انتهى وقت العمل و خرج كل الموظفين الا هي لانها تحتاج لاكمال بعض الملفات لان ذلك العجوز الهرف المغفل الكريه المتعجرف (المدير😭)يريدها جاهزة غذا
بعد انتهائها حملت حقيبتها و خرجت من الشركة
ذهبت الى المرآب لكي تأخد سيارتها كان المكان هادئا جدا شعرت بالقليل من الخوف لذا اسرعت في سيرهاوصلت الى سيارتها ركبتها وشغلتها ارادت التحرك لكنها شعرت بشيئ معدي يوضع على رأسها
نضرت عبر المرآت لترى رجل ذو شعر زهري مع ندبتين حول فمه
تحركي و لا تحاولي الصراخ أو لفت الإنتباه لأني سأفرغ هذا المسدس في راسك
اومات ايكو بالموافقة لا يمكنها الرفض و إلا ستموت
قادت السيارت حيت يخبرها صاحب الندبتين حتى وصلوا الى مخزن يبدو انه مهجور و خال تماما
خرج صاحب الندبتين و فتح باب السائق امسك ايكو من يدها بقوة و جرها معه الى الداخل
Pov ايكو
كان المكان هادئا تماما لكن عند اقترابنا من إحدى الغرف بدات اسمع ضوضاء و صراخ يبدو من الصوت ان جميعهم رجال
فتحت باب الغرفة و قال بصوت مجنون
أنظري يا رفاق لقد أحظرت ضحية أخرى لكنها مختلفة تماما عن الباقية صحيح؟
إنها جميلة
انا لم انضر لهم الا حينما سمعت شخصا ينادي اسمي
ايكو؟؟
رفعت راسي لاتفاجأ بوجوده
بدات العديد من الأسئلة تدور في رأسي فما الذي يفعله هنا
و بعد مرور كل هذه السنين يكون لقائنا بهاذا المكان يالها من صدفة
لقد تغير كتيرا
ل..قد لقد أصبح أكتر وسامةيتبع...
______________________
أنت تقرأ
||صدفة||ران هايتاني
Romanceماذا سيحدت لو التقيت بحب حياتك مرة أخرى بعض مرور عدة سنوات،لكن يصادف أيضا ب...