في الصباح
تستيقظ ران استحم و غير ملابسه خرج من غرفته بحث عن أخوه في المنزله لكنه لم يجده
ليست المرة الأولى التي يخرج بها ريندو باكرا من البيت لذا لم يعر الموضوع إهتمام
خرج من المنزل و ركِب سيارته متجها إلى بيت ليليا
عندما وصل اتصل عليها و خرجت ركبت السيارت بعد إقفالها لباب منزلها
كانت ترتدي فستان أبيض يليق ببشرتها اللامعة و مع شعرها الاسود الجذاب
جلست بجانب ران و قالت: أين سنذهب؟
لكنه لم يجبها لقد كان سارحا بجمالها
ليليا: لقد قلت أين سنذهب؟
افاق من غيبوبته و أجابها قائلا
ران: إلى أي مكان تريدينه لكن دعينا نذهب أولا لمطعم فأنا لم اتناول الفطور بعد
ليليا: حسنا بعد ذلك نذهب لحديقة الحيوانات
ران: كما تريدين
تسريع الوقت
بعد تناولهم للطعام في أحد المطاعم ذهبو إلى حديقة الحيوانات كما ارادت ليليا
بعد وصولهم و تجولهم
ليليا بحماس: أنظر إلى هذا الببغاء الجميل و إلى تلك الزرافة الصغيرة واو أنظر إلى هذا....وذاك......
ران في نفسه: يا إلهي رأسي لا يتحمل
بعد مرور ساعة ونصف من رأيت الحياوانات و إلتقاط الصور
جلسو يشربون بعض العصائر
ليليا: لقد كان هذا رائع لقد استمتعت كتيرا ماذا عنك هل استمتعت؟
ران: أجل أجل كتيرا
ليليا: هيا يجب أن أذهب إلى المنزل الآن
ران: ماذا؟ لا يزال الوقت مبكرا
ليليا: لديّ مقابلة عمل غدا و يجب أن أستعد و علي النوم باكرا
ران: حسنا كما تشائين هيا نذهب لكن يجب أن أذهب إلى الحمام أولا إنتظريني هنا
ليليا: حسنا لا تتأخر
ذهب ران و بعد انتهائه غسل يده و عاد حيت ترك ليليا لكنه لم يجدها ظن أنها ذهبت إلى السيارة لكن لم يجدها هناك أيضا بحت في جميع أنحاء الحديقة و جميع الحمامات و اتصل على هاتفها اكتر من مرة لكنه غير مشغل ازداد قلقه فلا يمكن للشخص الاختفاء هكذا فجاة
حل الليل و لازال لم يجدها و لم تفتح هاتفها بعد
جن جنون ران و اصبح يضرب أي شخص يتكلم معه أو يقف في طريقه إتصل على اخيه قبل قليل لكنه أيضا لم يجبه لذا قرر الاتصال على كوكو ليساعده بالبحت
كوكو: مرحبا ران ما الامر ؟
ران: أحتاج مساعدتك
كوكو: ما خطب صوتك؟
ران: لقد كنت مع ليليا في حديقة الحيوانات ذهبت إلى الحمام و عدت لكن لم أجدها لقد مر حتى الان سبع ساعات و لم اجدها بعد
كوكو: حسنا لا تقلق سارسل بعض الرجال للبحت ايضا و سأتأكد من كمرات المراقبة في تلك الحديقة
ران: شكرا لك
Pove ليليا
كنت أنتظر عودة ران من الحمام فجأة أحسست بقماش يوضع على فمي حاولت المقاومة لكن لقد أغمي علي
فتحت عيني في غرفة مظلة و أنا مربوطة في كرسي
بدأت بالصراخ و أنا أتمنى أن يسمعني شخص و يهبّ لمساعدتي
سمعت باب الغرفة يفتح و تعلمون من كان لقد كان ذلك المختل سانزو
سانزو: فل تصمتي قليلا
ليليا: ما الذي تريده مني؟
ضحك سانزو و قال لها بحدة: أريدك أنتي
ليليا: ماذا تقصد؟
سانزو: ستعلمين قريبا
ليليا: فلتحررني الان لا اريد البقاء
سانزو: فقط اصمتي بالمناسبة اريد ان تري شخصا
نضرت نحو الباب فتتفاجئ برأية أخ حبيبها
____________
بعد شوي بنزل فصل آخر
عطوني رأيكم بالقصة حتى الان؟
أنت تقرأ
||صدفة||ران هايتاني
רומנטיקהماذا سيحدت لو التقيت بحب حياتك مرة أخرى بعض مرور عدة سنوات،لكن يصادف أيضا ب...