Part: 6_7

5.5K 443 12
                                    

إضغط زر النجمة تقديرا لتعبي:
أنهت عملها و أنجزت كل ما طلبه منها جيون خوفا من
العقاب و هاهي الآن تنتضر عودته....
سمعت صوت فتح بوابة القصر لتتأكد من قدومه...
أسرعت نحو الباب لتستقبله..
دلف ببرود لتنزع الأخرى له سترته و حذائه بينما الآخر كان شاردا بملامحها و خاصة ملابسها... كانت ملابس محترمة و لكن جسدها فاق الإثارة حتى أقسم القميص على أنه سيتمزق من كبر حجم صدرها...
وقفت لتنحني و التعب باد على وجهها لتقول
_الغذاء جاهز سيدي
.....
تجاهلها ليصعد إلى غرفته دون أن يردف أي كلمة أخرى لاحضت بدورها أن عروق رقبته برزت بشدة و و أصبح يتعرق لذلك قد صعد و لكن الفضول قد إستولى عليها لتصعد لتفقده...
صعدت لتسمع صوت تأوهاته ذعرت لأنها ضنت أنه قد أصابه مكروه لتفتح باب غرفته بفزع و تردف
_هل أنت بخير سي.....
تصنمت حين رأته عار الصدر متعرق بشدة بنطاله مفتوح حيث أن البوكستر خاصته ضاهر و هو منتفخ كاللعنة..
تصنمت مكانها للحضة شاردة عقلها الصغير لا يستوعب شيأ هي لا تفهم مذا يحدث أو مذا يفعل بالضبط...
قوست شفاهها لتردف
_سيدي لقد سمعتك تتألم هل أنت بخير
وسع الآخر حدقتيه فهو حقا لا يعرف ما يفعله لقد آنتصب بسببها و هرب حتى لا يفتعل بها مصيبة و هي الآن تعود إليه بقدميها...
إبتسم بمكر حين تذكر أنها لا تفهم شيآ و أنها طفولية إستدار نحوها ليجلس على حافة السرير و يردف...
_هل تريدين حقا مساعدتي
هزت الأخرى رأسها ببرائة
_حسنا إذا أغلقي الباب و تقدمي.. هيا صغيرتي لا تخافي
فعلت الأخرى ما طلبه منها و تقدمت نحوه ليردف
_أنضري إلي و لا تخافي حسنا...
قال بهدوئ يحاول جعلها لا تخاف منه و لا تبكي لأن وفق المعلومات التي أحضرها عنها تاي فهي طفولية للغاية و تبكي من أقل شيء و تشعر بالخوف...
نضرت له لتومئ ليكمل الآخر قائلا
_هيا إجثي على قدميك و ثقي بي حسنا!
_حسنا لتجثي على ركبتيها أمامه بالضبط ليفرق الآخر بين قدميه...
_هل تحبين ال حلوى؟
_نعم (هزت رأسها بفرح)
_حسنا حلوتي يجب عليك الآن أن تلعقي الحلوى حتى تخرج منها الكريمة اللذيذة حسنا...
_نعم نعم حسنا أردفت بفرح شديد...
أغمض الآخر عينيه لألا ينضر لوجهها لأنه يزيد من انتصابه...
شفتاها حقا تغريه و بشدة هو أقسم أنه يكاد يتفجر لم يرى فتات بإثارتها و جمالها من قبل رغم صغر سنها
أخرج قضيبه من البوكستير ليتأوه بإثارة و يمسد قضيبه المنتصب ببطأ..
فتح صقراويتيه لينضر لها و يبتسم قائلا
_إلعقي..
وضعت الأخرى يديها على قضيبه مما زاد إنتصابه لتقوس شفتيها و تقول
_لكن هذه ليست حلوى
_بلى هيا كذلك إلعقي و تأكدي بنفسك...
بدأكت الأخرى بلعق قضيبه صعودا و نزول.. أدخلت مقدمته بفمها ليشد الآخر على شعرها بقوة و يدخله بأكمله بفمها أعمى الألم عيناه ليشعر بتخبط الأخرى و احمرارها دليلا على اختناقها فقضيبه ليس بالصغير...
أخرجه ليمسده بخفة
_افتحي فمك قال بصوت متأوه
فتحت فمها ليقذف سائله داخل جوفها لتبتلعه الأخرى و تبتسم لاعقة فمها بطفولية
_لذيذ اردفت مبتسمة
ليتإك الآخر زافرا الهواء يتنفس بقوة
إستقامت الأخرى لتقوس شفتيها كالعادة و تردف
_سيدي... سيدي بينما تهزه
فتح مقلتيه ليتنهد و يرفع البوكستر الخاص به و يلتفت لها قائلا
_مذا؟
_ما ذلك الشيء؟(تشير على قضيبه) إنه ليس حلوى
أردفت بطفولية
_ذاك قضيبي قال ببرود.. هل أعجبك؟
اومأت له الأخرى ليبتسم على نقاوتها و برائتها
_حسنا هيا بنا الآن إلى الأسفل... قال ببرود
..................... بعد خمس أشهر...........................

مًهّوٌوٌسِ حًدٍ آلَلَعٌنِةّOù les histoires vivent. Découvrez maintenant