أسمي في مذكرة الموت

الاخير

انا وهو نقف في المطبخ بجوار بعضا لأعداد العشاء انا طاهية سيئة جدا لكن على العكس ديفيد كان شديد البراعة. وانتهى بي الامر اعيقه بدلا من المساعدة رتبت طاولة ونظرة لديفيد الذي عانقني من الخلف ودس انفه في عنقي وهو يستنشق رائحتي بينما يدايه يحطان خصري طبعة قبلة على عنقي بحب
لقد انتهيا ستصل اوليفيا و كريس قريبا (ان لا اصدق ان صديقة بينما كان مغما علي في المشفى كانت تقوم بأغواء صديق ديفيد قائلة بانه وجدت حبه الحقيقي لقد طبقة مقولة اترك كل شيء وركز على هدافك ولحسن لحظ كان كريس معجبا به ويتبع كل عروضها و الان هما ثنائي لطيف حتى انهما تزواجا بالفعل كما ان اوليفيا حامل بشهرها الخامس )

عظيم اذان لقد انتهينا لذلك سأذهب لتبديل ملابسي

ارتديت فستان ازرق سموي بدون اكمام يصل الى الركبة مع نفشة بسيطة من الاسفل وضعت جزء من شعري على كتفي وجزء الاخر منسدل على طول ظهري مع مكيج بسيط و استعددت للعودة الى شقة ديفيد كانت اوليفيا وكريس قد حضرو بالفعل يجلسان بجاور بعضهم وكريس يمسك يدها وينظر لها بهيام بينما اوليفيا تجلس بجواره ببطنها المنتفخ وتبتسم له برقة( شكرا للاله لقد مر بالفعل سبعة شهور على حادثة ادم هو الان بالمصحة العقلي يخضع للعلاج بعد ان ثبت بأنه ليس بكامل قواه العقلية في تلك لحظة عندما كنت بين يديه جانا شعرت انني سأفقد حياتي ولن ارى ديفيد و اوليفيا مجددا )

نظرت الى ديفيد ببدلته الكحلية بدا جذابا جدا لكن اعتقد بأنه متأنقا بشكل زائد قليلا

تناولنا طعام تبادل اطراف الحديث بعد ان انتهينا وقفت الاسعد ديفيد في حمل الاطباق لكن فجأني ديفيد عندما امسك بيد وانحنى عليى ركبة واحدة وهو يحمل بيده علبة مخملية تحتوي خاتما الماسي لقد عرض ديفيد علي زواج عدة مرات لكنني كنت اقول. بان هذا الامر مبكر

(اريد ان تصبحي شمسي و قمري و رفيقة روحي الوحيدة هل تتزوجيني ) قالها مع ابتسامة رومانسية انيقة

قبل ان اجيب بغاتني صوت اوليفيا التي قالت: اياكي وقول انا هذا مبكر والا سقوم بضربكي بهذا الحساء على راسكي لقد مللت انتي في ثلاثين فعلا متى تنوين زواج.

نظرت الى ديفيد الذي مازال منتظرا اجابتي

قلت بصوت مسموع (اجل انا اقبل )

نهض ديفيد وحملني بين ذراعه وهو يدور بي ثم انزلني والبسني الخاتم في اصبعي قرب وجهه مني لدرجة ان اونفنا لتصقت ووضع يده على خدي ليتمتم بصوته رجولي:منذ الان انتي ملكي وحدي

انها كلامه بقبلة حب عميقة .

{النهاية }