عدت احاول فتح باب منزل جيمين
ولكن عندما حاولت الدخول رفعت عيناي سريعا ناحيه الحظيره عندما سمعت صوت ضرب عالي جدا
لم اشعر بنفسي الا وانا اعود الى الحظيره
لاتوقف في منتصف الطريق سريعا انظر الى جسدي العاري
وانني لا ارتدي شئ غير سروالي الداخلي
صوت الضرب جعلني اتصنم مكاني انظر الى العدم بصمت
يبدو اننا نعيش الشئ نفسه
( يقصد انهم بيتضربوا زي بعض)
فهذه الكفيفه تتذوق ما اتذوقه طوال حياتي
وهو الضرب
ولكن هي صغيره جداً لتتحمل هذا الضرب
لم اشعر بنفسي الا وانا اركض داخل منزل جيمين وفور دخولي اصطدمت به ليفزع ويقول بضحكه
جيمين: ما هذا لما انت عاري
وسريعاً سحبته اجره للخارج
تاي: يجب ان تساعد ريلين اخبر عمتها انه انت من اعطاها الملابس تكرماً منك "
توقف ليسحب يده ويقول بعدم فهم
جيمين: ما الذي تقوله"
تاي: ارجوك جيمين فقط افعل ما اقوله اخبرها انه انت من اعطاها الملابس بسرعه "
دفعته بخفه ليتوقف مره اخرى ويقول بحده
جيمين: اخبرني بما حدث"
ولكن التفتنا سريعا عندما سمعنا صراخ ريلين الباكيه
عندها ركضت نحوهم بجسدي العاري وجيمين الذي تبعني دون فهم
فتحت باب الحظيره لافزع عندما رأيتها تضرب ريلين بمطرقه حديديه
وريلين تبكي بجنون.. وابنتها تقف بجانبها بابتسامه متوسعه
تاي: ما الذي تفعليه توقفي"
سريعا سحبت المطرقه من يدها لتتوقف بصدمه
نظرت لجسدي العاري لتعيد نظرها الى ريلين
لتعود وتركلها بكامل قوتها كالمختله
العمه: هل اصبحتي تسرقي ملابس الاغنياء.. هل سرقتي ملابس كيم تايهونغ "
جيمين: لم تسرقها فقط توقفي ارجوكِ"
