يبدأ يُونس ف الذهاب لغرفته وهو يراقب المدعوه نور من كاميرات المراقبه
ليستمع لها وهي تصرخ بشده من كثره ما تحيطها من اصوات مرعبه....وتلفظها بكلمات غريبه فكانت حقا تتآلم وتبكي كثيرا من كثره الحبال التي تحيطها ومن المكان المفزع المحيط بها
نور: عااااااااااااااااااا الحقوووووني همووووت والله هموووت 😭😭حرام عليكم انا معملتش حاجه خرجوني من هنا....انا والله معملتش حاجه.....
طب انتم هتقتلوقني امتي متسبونيش كدا طيب.....طب هتقتلوني ازاي ....وتبكي اكثر 😭😭طب هتسبوني هنا لحد ما اموت م الجوع والعطش ولا ايه😭😭😭طب انا جعانه😭😭طب متقتلونيش وانا جعانه😭😭
طب اسألوني نفسك في ايه قبل ما تموتي😭😭😭طب ردو عليا متسوبنيش ف المكان ده لوحدي والنبي😭😭😭
طب انا كده هموت م الرعب ومش هتلقحوا تقتلوني😭😭😭طب ردوا عليا والنبي😭😭😭😭
~~~
ليستمع لها يُونس ويبتسم بشده علي منظرها الطفولي وعلي كلام تلك المجنونه فكيف تكون مخطوفه وتبكي بشده هكذا وفي وسط خوفها وصراخها الشديد تقول بانها جعانه حتي😅....
حتي في خوفها لطيفه وبرائتها طاغيه عليها✨
""كان يُونس يبتسم ويضحك عليها ذلك الجبل الذي لم تشق الابتسامه محياه ابدا يضحك الان....نور هي من جعلته يبتسم ومع ذلك لا يدري أ لتلك الابتسامه تلذذ بعذابها ام حبا في لطافتها......
لتمر ساعات واقنع نفسه بأن سبب ابتسامته هو تلذذ بسماع صراخها وگانه يستمتع بعذابه لها
____
تلك المسكينه نور لم تستطع المقاومه أكثر وخاصه الفوبيا من الاماكن المنغلقه تلك فاغمي عليها مره آخري لينزل لها يُونس ويفك قيدها ويحملها لإحدي الغرف....
وذلك ليس للين قلبه عليها......بل ليكمل خطته في تعذيبها بعد زواجها منه...😈
__
ليتصل بـ احد من حرس الباب بيُونس...
يخبره بان صديق له من الشرطه بانتظاره...
تفاجأ يُونس لان لا احد يزوره من اصدقائه وشك ان يكون قد علم احد باختطافه لـ نور
ليصيح يُونس به ليجعله يرحل...
قوله مش موجود اتصرف
بس هو مصمم ومنتظرك يا بيه ف الفيلا....
ليجيبه يُونس بقي كده ماشي انا نازله اهو ومشوفش وشك هنا تاني يا غبي
ليردف آخر كلماته بصوت عصبي وقوه شديده🤬
مما جعل تلك المسكينه النائمه تفيق
لتصرخ بصوت عالي مجددا انا فين....انا هموووت الحقوني هيموتوني😭😭اااااااااه حرام عليكم.....انا معملتش حاجه......
أنت تقرأ
بريئه في قبضة النمر
Romance_ ماذا لو اجتمعت قسوة الانتقام مع قطعه من سكر الحب ⚡ قصه هوس للانتقام 😞🥺 تتحول لهوس في العشق...♥️ ~~~كامله~~~
