مرحبا احبتي ❤❤❤
عيد اضحى مبارك و كل عام وانتم بالف خير 💜😍
تحية طيبة لأحبتنا في فلسطين و كل عام وانتم بالف خير 🇵🇸❤🇲🇦
اخيرا عدت مع فصل جديد من الرواية 😍...
اسعدتني جدا مراسلتكم لي و تشجيعكم على الأنستغرام ... رسائلكم هي ما دفعتني للتخلي عن كسلي و كتابة الفصل حقيقة 😅😅 ❤💘
طب لا تنسو التصويت و الكثير من التعليقات ... يلا لنبدأ😊
✨✨✨✨✨✨✨
بعد مغادرة ايتاشي خرجت ساكورا الى الحديقة و هي تشعر بالانزعاج الشديد بسبب تفكيرها في ان ساسكي يخونها .... نفت برأسها و هي تحاول تذكير نفسها ان هذا زواج صوري و انها غاضبة فقط لأنه لا يحترمها كأمرة حتى و ان كانا لا يكنان المشاعر لبعضهما ... و انها ليست واقعة في حبه و هذه المشاعر التي تحس بها ليست غيرة .
امسكت الفنجان و هي شاردة الذهن و تفكر في ساسكي و هو يحتضن فتاة اخرى و يقضي وقتا ممتعا معها و الكثير من الصور تأتي في عقلها و لم تنتبه انها تضغط بقوة على الفنجان حتى انكسر في يدها فصرخت بسبب احتراق يدها بفعل القهوة الساخنة .
سمع صراخها ابن البستاني فاتى بسرعة اليها " سيدتي هل انتي بخير "
امسك يدها و هو قلق بغير قصد و نفخ عليها بينما ساكورا توترت من فعلته سحبت يدها فركض هو الى المطبخ بسرعة و احضر لها بعض الثلج وضعته على موضع الحرق ثم قالت و هي تنظر له " شكرا لك ... لكني لم ارك من قبل هنا "
ابتسم البستاني و قد كان شابا في العشرينات من العمر " العفو سيدتي ... انا البستاني الذي عينه مادارا_ساما ... و ايضا .. انا مكلف بحمايتك لذلك لا تريني كثيرا "
ساكورا " هكذا اذن ... آسفة لإقلاقك "
ابتسم ثم قال " تعبك راحة سيدتي "
بغير قصد منه تمعن النظر اليها و هي تضع الثلج على يدها بينما تضغط على شفتها السفلى ... لقد كانت فاتنة حقا انطلاقا من شعرها الوردي الطويل و بشرتها البيضاء و ملامح وجهها الجميلة و عينيها الجذابتين ... افاق من تأمله ليوبخ نفسه و ينظر الى الأرض .
أنت تقرأ
عدنا للحب
Randomعدنا للحب " ... احببتك و انت كرهتني ... وثقت بك و انت خذلتني ... اقتربت منك و انت ابعدتني ... اردتك و انت دفعتني ... اعطيتك قلبي ... و انت كسرتني ... وثقت بنفسي ... فكرت بقلبي ... لم اكن اعلم انني سأندم ... لقد نسيت انني منحت القلب وظيفة العقل .. لا...