قريبا ... ❤❤

1.4K 102 120
                                    

هل تعلم كم هو صعب ان تحب شخصا منذ نعومة اظافرك ...

تريد له كل خير...

و في النهاية ....

يطردك من حياته ببشاعة ...

12 عاما  و قلبي يحترق الما ...

كانت مجرد خمس دقائق ...

حطمت كل شيء بنيته في حياتي كلها ...

اما الآن ....

" اخرجي من حياتي ..."

حبك ... مات ...

حفرة له حفرة في اعماق النسيان ....

و دفنته هناك ...

دفنته و انا واثقة انه لن يعود للحياة ابدا ...

لن يعود ابدا ...

لن يعود ....

لقد طردتك من قلبي ...

كما طردتني من حياتك ...

الوداع .... يا ني_سان

♡♡♡♡♤♤♡♡♡♡

مقتطفات من  الفصول القادمة :

ان كنت تظن انني لا استطيع العيش بدونك ... فأنت مخطئ ... قد اكون احبك و لكن لدي كبرياء يجعلني قادرة على مجابهة حبك

انها تغريه في كل شيء ... ليس انها تتعمد اغراؤه او حتى تفكر بذلك ... و لكن كل تصرفاتها الطفولية البريئة و الرقيقة تثيره بشدة ....

لديها اغراء طبيعي ... بأنها لا تحاول اغراؤه و هاذا ما يغريه فيها ... حسنا هذا غير معقول نوعا ما !!

ساكورا بحزن " انا آسفة ... اعلم انك غاضب مني بسبب ذلك ... لكني حقا ... لم استطع التحكم ... بنفسي ... و انا اراها تغازلك و انت زوجي حتى لو كان زواجا مزيفا و لكن ... هذه العلاقة تبقى مقدسة بالنسبة لي ... حتى لو كانت مزيفة "

ساكورا بنفس الابتسامة " حسنا سأتخلى عن مبادئي هذه المرة فقط ... و سأجعل ساسكي يندم "

اينو بابتسامة ماكرة " اجل عزيزتي ... عندما يهين احد انوثتك اجعليه يندم بشدة "

اينو في نفسها ' الآن سأنتقم منك ساسكي ... و ليس هناك من هو افضل من ساكورا لذلك '

" ا..اينو ان ... ساسكي يخونني "

ساسكي " .... لا يمكنك مقارنة النحاس بالزمرد "

فصل تلك القبلة القاسية و هو ينظر نحوها بنظرات غريبة " و الآن الى غرفتك و إلا اكملت ما بدأته "

للأسف في زمننا هاذا هناك نوعان من الهوس منتشرين بكثرة الهوس بالنظافة و الهوس بتصحيح الأخطاء الإملائية

( ليفاي اكرمان )

كانت الخطة ان اتقرب منك و اجعلك تقع في حبي ... و لكن العكس هو الذي حدث ...

لن انسى خيانتك ابدا ...

و لكني احبك يا ساكورا لماذا لا تحبينني ... رغم كل شيء لكنني ... حقا مهووس بك لدرجة لا استطيع. ان افكر بشيء غيرك ....

سوف اقتلك يا رووووووووي ...

ارجوكي لا ترحلي انا احبك كثيرا احبك بشدة ارجوكي أنا آسف ....

لقد ك...انت مجر...د خم..س.. دقائ...ق

كانوا جميعا خارج المبنى بينما النيران تلتهم كل شيء ...

مادارا " الم يخرج بعد ..."

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى خرج غرابي الشعر وهو يحمل تلك الأميرة المدرجة بدمائها  بين يديه...

مادارا " ماذا حصل لها ؟"

لم ينطق بكلمة بل واصل سيره و خصلات شعره تغطي عينيه .... مر من جانب مادارا و همس بضعف ...

" لقد ماتت "

............

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عدنا للحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن