هلا مَ تأخرت هلمرهَ.
فوت وكومنت قبل القرائه لطفا.
نبدي...
___________
ما الذي تتفوه به تزوجت كايا بكلمل ارادتك!. انت تعلم بأنني لن اصمَت ان رفضت كايا ذَلك.
قالها كريس.
تاي اتمزح معي قلت لي انكما انفصلتما !.،هل كنت تكذب؟.،بحقككك،!.
اردفها كوك بغضب.
واحدا تلو الاخر !، اولا جيمين انا لم املك الوقت لأخبرك بهذا ثم انني لست ثمل وكايا لن تمانع ثانيا كريس قلت مسبقا ان كايا لن تمانع فلا يوجد حب بيننا ثالثا كوك كذبت عليك لانك تكرهها لم اكن اودك ان تنزعج مني !.
اردف تاي مفهماً الجَميع.
تبا لك تاي اصبحت تخفي عني اغلب الاشياء .
هل تمزح معي كوك هو حتى لم يقل لي انه يحب!.
اردف كوك ليليه جيمين المنزعج معه.
اسف، انا فقط.. هيا انتما صَديقاي يجب أن تكون سعيدين لأجلي ولو قليلا، انني احب أحدا الا يكفي ذلك؟ اتذكرون رده فعلي عندما أخبرني جيمين انه يحب جيا، أو عندما أخبرني كوك انه يريد الزواج من ريلا، كنت سعيدا لاجلكما.
ماذا ان علمت كايا؟
سأل جيمين.
وَماذا في ذلك؟،انا وكايا لا نحب بعضنا البعض، نحن نمقت بعضنا وماذا ان علمت؟.
تاي، حتى أن كنتما تكرهان بعضكما، انت رجل متزوج الان، لايهم بمدى المقت بينكما، المهم انك أصبحت ملك لها ليس لك الحق بالحب... أخبرني شيئا ماذا ان أحبت هي، تاي انت تكره كريس لانه يناديها بالقلب مثل حبيبته وعزيزته، ماذا لو أحبت؟.
كوك يقول بكل ما يشعر به... فليس من العدل ان يحضا تاي بالحب ولا تحضا هي.
انا ୪ اكره كريس كوك؟
قالها تاي بينما كريس يراقب بصمت.
لا تنكر تاي.
قالها كوك
كوك، جيمين، كريس، انا ୪ اهتم، يكفيني انني احبها وحدها ولا اهتم بمن تدعونها كايا او زوجتي وانتم ؏ علم ان زواجنا لم يكن به اي مشاعر،بأختصار انا يستحيل على تركها من أجل مشاعر كايا؟ انا لا اهتم انا احب ايلينا وهذا يكفيني.
تبا لك.
قالها جيمين ثم خرج ليخرج ورائه كوك.
.
.
.
.
.
اتمنى ان لا تمانع كايا.
اردف كريس ليذهب ورائهم.
_____
بعد ساعه او ساعتان تقريبا
اريد الخروج من هنا.
قالت كايا بينما تتأفاف بملل.
ﺂنتي مريضه فقط يومان اخران وتخرجين.
قالت لها ريلا بانزعاج فَ كايا منذ نصف ساعه تقريبا وهي تحاول اقناع ريلا بالخروج.
أنت تقرأ
ـالوَحش || Monster Kim
Mystery / Thriller" لو كان متبقي لي ساعه واحده لخنقتك فيها " " ما كنت لأهتم لو كنت سأتخلص منك " ............................................... ما الذي سيفعله قَاتل مع سَليطه لسان وَقحه؟. مات الحُب قَبل ان يُحيى. .................................................... ...
