⌞12 :24⌝m. ( افَقد حَياتي.) 58.

166 14 4
                                    

هَلا حلوَيني اخَباركم.
بَارت بمناسبه العيد، كُل عَام وَانت بخيَر.
افَكر اسوَي شَروط شرأيكم؟.
مشاهدات عاليه بس فوت وَكومنت لا.
_________
سابكي اقسم...
انني اهاب الأماكن الضيقه انها تخنقني أشعر كما لو ان هنالك من يقوم بخنقي اريد التنفس، سحقا، لا يمكن أن اموت هكذا...

وبينما هي تفكر بطيقه موتها أصبحت تبكي وتشهق بخفه

وها هم يفتحون الباب من قبل رجل إلاصلاح

هرع تاي إليها محتضنا اياها حتى أن ريلا تفاجأت يبدوا خائفا للغايه.

' لا تبكي، كل شيء أصبح بخير.'

قال بعد أن رأى اعينها الزرقاء تمطَر.
لكن ذلك لم يزدها إلى شهقات خفيفه و بكاء اكثر
'لا بأس، انتي بخير'

اردف مره اخرى بعد أن ابتسم لكونها تمسح دموعها بملابسه موجهه وجهها يمينا و يسارا بينما تحتضنه . ،.. انها تستغل ملابسه ...

' كفي عن البكاء. '

اردف لترده بشهقات بعد مده..

'انا لا ابكي لأن.. لأنني خ.. خائفه.'

اذا لما البكاء
قال بهدوء

فقط خَذني إلى المنزل رجائا.
قالت لينفذ قولها.

حَملها ليذهب بها إلى سيارته وَ بالصدفه رأته ايلينا وهو يركب السياره بينما فتحت ريلا الباب له عندما ادخل كايا، وجلس يسوق و ريلا جلست في الوراء، لذا هي غطبت اخذت حقيبته وذهبت إلى بيتها.

______

توقف بها أمام المشفى، نضر إلى جانبه حيث هي ليرا انها بالفعل قد غَفت اقترب منها بعد أن ذهبت ريلا بالطبع، من شده قربه سمع شخيرها الخافت لوهله شعر بشعور غريب وكأنه يحب رؤيتها هكذا تبدو له لطيفه لذا غفل عن نفسه وابتسم.

حملها ليدخل لها إلى الغرفه الخاصه بها في المشفى وضعها ؏ السرير بهدوء وضع الغطاء عليها واطفئ الضوء ثم ذهب بَعد إغلاق الباب بهدوَء.

ذَهب إلى المقهى ليرا ريلا التي تجلس وتتحدث بالهاتف وهي تبكي، ذهب لها محاولا معرفه لما البكاء.؟

كوك اقسم لك بأنني السبب ما كان علي السماح لها بالذهاب انا حقا غبيه كيف يعقل هذا الفتاه مريضه لما انا بهذا الغباء

قلب عينيه عليها يراهن ان كوك حتى لا يستطيع الرد من سرعتها بالكلام.

 ـالوَحش || Monster Kimحيث تعيش القصص. اكتشف الآن