"لنرى بعضنا مرة أخرى عندما يأتي الربيع"
- سانو مانجيرو
- القارئة ꒱ أنتِ ꒰
-ˋˏ ༻༺ ˎˊ-
~ إذا كنت تواجه مشاكل وتشعر أنك تتألم ، فأنا دائمًا سأكون بجانبك لمساعدتك لست مضطرًا إلى إيذاء الآخرين من أجل تخفيف هذا ال...
استيقظت في الصباح الباكر بقلب حزين للغاية. ذهبت على الفور إلى المطبخ لتناول إفطاري وحدي كالمعتاد.
كان منزلي هادئاً تمامًا ، فقط صوت فمي يأكل هو الشيء الوحيد الذي أمكنني سماعه.
أشعر بالوحدة الشديدة. ومع ذلك ، فقد قمت بأخافة الشخص الوحيد الذي لم يجعلني أشعر بهذه الطريقة في الأشهر القليلة الماضية.
بعد القتال مع روكوهارا و البراهمان ، لم أستطع التوقف عن التفكير في y/n ، معتقداً من أنها قد لا تظهر لي نفسها بعد الآن ، أو ربما تتجاهلني.
أطلقت نفسًا مسموعًا وذهبت إلى المقبرة بعد ما انتهيت من تناول فطوري.
عندما وصلت هناك ، لاحظت y/n على الفور جالسة بسلام أمام قبر والدها.
قررت الاقتراب منها لكن جسدي لم يستمع إلي ، حتى فمي لم يفتح لأنادي باسمها.
هل انا محرج لما فعلته البارحة؟ أو ربما أخشى من أن أقول آسف لأنني بالكاد أتحدث للآخرين هذه الأيام؟.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بينما كنت لا أزال أقف خلف y/n ، رأيتها فجأة تدير رأسها نحوي مع ظهور الارتباك على وجهها.
عندما وضعت عينيها علي ، توقعت منها أن تبتسم في وجهي بشكل مشرق ، وتحييني صباح الخير كما تفعل بالعادة.
لكنها فقط حدقت في وجهي ، وكأنها تنتظرني أن أقول شيئًا.
لقد شعرت وكأنه هناك شيء عالق في حلقي "أممم ... حول ما حدث بالأمس .. ، لم أقصد أن أقول ذلك لك. كنت آسفًا -" قلت ، ولكن قبل أن أنتهي من كلامي ، وقفت y/n فجأة من على الأرض وحدقت في عيني.
خفضت رأسي ببطء "سامحيني" همست بصوت عالٍ بما يكفي لتسمعني.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
