•ᴄʜᴀᴘᴛᴇʀ•⁰⁵

1.2K 119 78
                                    

- 𝘾𝙃𝘼𝙋𝙏𝙀𝙍  𝗙𝗜𝗩𝗘 -

-𝙔𝙊𝙐𝙍 𝘾𝙊𝙈𝙈𝙀𝙉𝙏𝙎 𝙈𝘼𝙆𝙀 𝙈𝙀 𝙃𝘼𝙋𝙋𝙔-

-𝙔𝙊𝙐𝙍 𝘾𝙊𝙈𝙈𝙀𝙉𝙏𝙎 𝙈𝘼𝙆𝙀 𝙈𝙀 𝙃𝘼𝙋𝙋𝙔-

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

𝗘𝗻𝗷𝗼𝘆

ــ

« سَيـد تـايهيونـغ ما ردكَ على الشائِعات المنتشرة حولك هذه الأيـَام ؟ »

« هَـل صحيح سَبب إستئنـَافك للـعُودة إلى كوريا
كان رفض السِيد كـِيم لميولك؟ »

« مَـاذا عن عدم  تصريـحك عن أي مُـواعدة لأي فتاة من قبل ! هل تمتلك حبيـب؟»

« سَـيد تـايهيونـغ رجاءً هل بإمكانَـك الرد على أسئلتنَـا»

إنهالت الأقوال و الأسئلة المتكررة على مسامع الآخر الذي كان متصنم بمكانه ،محاصر أمام سيارته، غير قادر على الرد أو التحرك
جسده لم يأبى  الحراك و الإصغاء لعقله الذي يحثه على الهروب بعيداً

لا يعلم كيف علموا بمجئه لزيارة منزل جدته القديم
تشوشت الرؤية أمامه بعد أن غزت الرعشة أوصله بسبب إكتضاض الحشد حوله


حتى إختلس صوت الأشقر مسامعه، فرفع نظره المبتهج سريعا بإتجاهه



كان يركض ناحيته متخطيا الحشد حوله
و برفقته اثنين من الحرس الذين بدأو بإبعاد تجمهر الصاحفيين من حوله



" هيـا إبتعِدوا عنه سريعاً "



صاح بهم منتشل إحدى الصحافيات من أمامه ليظهر له شاحب الملامح منكمشا على ذاته برهبة

هرع ناحيته سريعا متفحصا إياه بقلق
اما الآخر فما ان ابصره حتى تنفس صعداء وعادت الدماء تضخ بجسده بإعتياد

تـايهيونـع صغيري  !! هل أنتَ بخير ؟..أخبرني هل فعلوا بك سوء "

إستفسر بقلق محاوط وجنتاه ف نفى تايهيونغ برأسه إليه سريعا
ت

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 28, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝖡 𝖫 𝖴 𝖨 𝖲 𝖧×𝖦 𝖱 𝖠 𝖸 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن