ربت جونغكوك على ظهرها و هو يقول : لم أنتي حزينة هكذا أرجوك أخبريني مالذي حدث ؟
فكرت لارا قليلا ثم قالت و هي تبكي : أ... أخي ج.. اكسون لا أريد أن أخسره ك.. كما خسرت والداي!
ليجيبها جونغكوك و هو يمسح دموعها: لا تبكي أ كل هذا لأنك اشتقتي لأخاك ؟
فقالت لارا بشهقة و في نفسها ( ليس لدي حل اخر) فارتفع صوتها : أخي مريض جدا و يحتاج عملية مبلغها كبير جداا لا أستطيع توفيره !!
_ م..ماذا مريض؟ ما مرضه؟ أردف جونغكوك بخوف ثم أكمل: حسنا حسنا !! اهدئي كم تحتاج هذه العملية ؟
_ 10 آلاف دولار
قالت و صوتها ضئيل جدا فعانقها جونغكوك و قال : ألا تعلمين بأنه لا يوجد شيء أغلى منك ؟ أنتي وحيدتي سأعطيك المبلغ فلا تخافي حسنا ؟
أكملت لارا بكاءها بحضن جونغكوك و هي تلعن نفسها ( اللعنة عليك لارا أنت حقا مستغلة كم أنك سافلة انكي تستغلين حبه لكي حقا انك تبدين كالعاهرات )
ذهب جونغكوك ليتحدث مع البنك حتى يعطوه ذلك المبلغ بينما لارا تفكر بحل حتى تبعد جاسبر من كوريا و ترجعه إلى لندن حتى لا يثير المشاكل و تحتد الأمور مع جونغكوك كما كانت تفكر خاصة بالكذبة التي كذبتها حول أخيها
أخذت لارا حقيبتها و همت بالخروج إلا أن جونغكوك مسكها و سألها : إلى أين حبيبيتي؟
قال ذلك و هو يضع قضيبه بمؤخرتها فأردفت لارا : اوووف جونغكوك ليس وقته أرجوك !!
_ جونغكوك: حسنا أخبريني إلى أين ؟
_ لارا : ألم أقل أن أخي مريض يجب أن أذهب إليه
و فتحت القفل لتخرج لكن جونغكوك أمسك بيدها و قال: أو لمتعلمي أني معكي في السراء و الضراء ؟ صمت قليلا و قال: لن أدعك تذهبين لوحدك سأرافقك
عند سماعها لذلك دق قلب لارا و خافت أن يعلم بالحقيقة ثم فاجئته بصفعها للباب و مسكها لقميصه بطريقة مثيرة ثم قربت شفتيها نحو أذنه و همست: أ تعلم أني أريد فعلا القفز على قضيبك ؟
كل كلمة تخرج من شفتي لارا إلا و كانت كالشعلة التي تزيد من هيجان جونغكوك الذي لم يتحمل و مسك بمؤخرتها و حملها فحاوطت رجليها حول خصره و شفتاهما لم تتفرقا قط بل لم يسمع في القصر سوى صوت لعق اللسان و التأوهات التي يصدرانها .. صعد بها إلى الغرفة و رماها على السرير و كانت تعض شفتاها فاتحة ساقيها معلنة عن رغبتها الشديد بفقدان عذريتها . كان جونغكوك يتأملها بلهفة و شهوة فتح حزامه و بدأ بالتماس فخذها ثم مؤخرتها شيئا فشيئا كان يدلكها حتى وصل إلى صفعها و كل صفعة كانت أكثر عنفا من قبلها ثم أخذ يقبلها و يعضها و يتلذذ بها لم يكتف جونغكوك بذلك فقد كان منتصبا حد اللعنة خصوصا عندما رٱها تمسك بثدييها و تدلكهما تارة و تضع اصبعها في فمها تارة أخرى فقال جونغكوك لها : ٱأاه يبدو أنك ... اممم تت.. تر.. أم تريدين رضع قضيبي هاااا
لارا وقد اعتلتها النشوة : اممممم أريده في ه.. هنا و أشارت إلى ثدييها
فأخرج جونغكوك قضيبه الذي كان منتفخا و محمرا ليضحه بين ثدييها و يحركه صعودا و نزولا مصدرا أنينا معبرا عن شدة انتصابه:اااه أجل !! ٱاااه اممم أنتي تفقدينني صوابي حقا
لتردف لارا : جونغكوك أرجوك ماذا تنتظر هيااا أدخله كله بمنطقتي!!
لم يستطع جونغكوك التحمل إلا أنه تذكر فجأة ما كانت أمه تعانيه بسبب أفعال والده العنيفة و ذلك ما سبب لها سرطان الرحم توقف جونغكوك لبرهة و ابتعد عنها متجها بسرعة نحو الحمام أما لارا فلم تفهم شيئا لفت جسدها بالغطاء و ذهبت تدق على جونغكوك بالحمام إلا أنه كان في حالة يرثى لها مرددا في نفسه ( لا! لا أنت لست وحشا كأبيك جونغكوك! لا لن تفعل كما فعل والدك بأمك لا كلا أنت لن تفعل ذلك )
كانت لارا شديدة القلق عندما لم يصدر أي صوت من الحمام فجأة ابتعدت عن الباب تحاول أن تدفعه و بينما هي كذلك ارتمت بحضن جونغكوك الذي فتح الباب فجأة ثم قالت بقلق : جونغكوك جونغكوك هل أنت بخير؟
نظر لها جونغكوك مطولا ثم قال لها: لن أستطيع لارا أنا ٱسف أرجوك لا تقوديني إلى الجنون مجددا
ليترك الغرفة صافعا وراءه الباب حتى جعل من الأخرى تجهش بالبكاء غير مستوعبة ما حدث