طفلي الخائف| J.N.J

22🍇

مرحباً~ هذا إيان~

لقد كتبت هذا البارت صديقتي اللطيفة!
كان لطف شديد منها أن تقوم بتحريره لأجلكم

أنا مشغول بامتحاناتي الجامعية ولِذا طلبتُ منها مساعدة ولم تردني خائباً لقد وعدتكم بجزء قريب لكنني لم املك الوقت وبفضلها ها هو الجزأ

الفكرة كانت من احد التاليقات بالجزأ الماضي وشكرا لمن اقترح الفكرة

و شكرا لصديقتي وارجو تقديم كلمات مديح لتعبها لقد اتعبتها بمحاولة جعل اسلوبها قريب لاسلوبي بالكتابة! وقد نجحت

لبارت جديد =٢٠٠ تصويت+٥٠ تعليق

علقوا بين الفقرات سكاكري

استمتعوا

~♡~

انه وقت عودة نامجون الى المنزل

وكما توقع ما سيراه.. المشهد الذي اصبح يتكرر عليه كل يوم

لم تكن سوى مشاغبة جيمين التي اصبحت كثيرة بسبب اكتشافة للمشي

رغم فرحة والدايه، الذي تاثروأ لمشاهدة طفلهم الجميل يمشي كطفل الباندا اللطيف

الى انه الدادي خاصته اصبح يعاني من مشاغبته الكثيره وتخريبه للمنزل الذي يتعب كي ينظفه بطريقته الجميله

نظر جين الى طفله الذي لا يستريح ابدا
وجلس على الاريكه بانتظار زوجه
الذي لم يتاخر بطرق الجرس

" عزيزي اهلاً بك "

عانق جين زوجه بتعب استشعره الآخر

" وبك عزيزي تبدو متعب هل هذا بسبب كتله الفراء اللطيفه"
وعلى سيرة الكتله الطيفه ها هو صرخ بكل حماس لبابا الذي اشتاق اليه

"بابااه"

رفع جيمين يده يريد من البابا أن يرفعه

"اوو طفلي اللطيف المحشو كيف حالك عزيز دادي هل تتعب دادي كثيرا؟

لم يجاوبه جيمين بل أصبح يلعق وجه البابا خاصته كأنه حلوى

مما دفع جين المتعب الى الضحك بسبب طفله الذي يحلي حياتهم

" هيا عزيزي اعطني ميني واذهب لغيير ملابسك العشاء جاهز "

"حسناً حبي "

اعطى نامجون قبل لعائلته الصغيره قبل الصعود الى الاعلى بسرعه