🍓7

13.2K 449 111
                                    

нανє gσσ∂ тιмє ωιтн му вσσк ѕωєєт'ѕ

______________________

"هيا صغيري حان وقت ترك المشفى"

ابتسم عريض المنكبين يحمل صغيره ووضعه يحجره
يلبسه ملابس غير تلك خاصة المشفى

"دااد لييب مينييي اوه"

قال جيمين بتلعثم لطيف وامال رأسه نهاية جملته

ونامجون الذي دخل توّاً كاد أن ينصهر من اللطافة

مرّ على ذلك الحادث شهر بالفعل

وعلاقة نامجون بطفله عادت طبيعية مع الحرص أكثر على مشاعر الفتى الصغير المتأذية

في صباح يوم يميل للبرودة نهض وردي الخصال
بنشاط تنشّق برودة الفجر

"لحظة لما حضرتي استيقظتُ الآن؟"

تسآل كالأخبل ببحة لطيفة

"وليكن! الوسيمون يستيقظون مبكراً"

تحدث بابتسامة تشق وجهه

غرفتهم كانت هادئة بصوت انفاس نامجون النائم

بسلام

والذي لم يدم طويلاً

"كيمم نامجووون "

صرخ دادي بأعلى صوت و عسلي الخصال نهض بفزع

"مالذي يجري "

"انناااا احبكككك" صرخ جين مرة اخرى

و بابا عقد حاجبيه

"اصمت ستوقظ الصغير"

مدّ يده واعاد سدح جين بحضنه يضمه

اكثر

لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

وصوت بكاء جيمين وصل عبر الجهاز

"دااااد باا باااا ليييب مينييي"

قهقه جين

"كلامته لطيفة هيا للنهض باكرا حتى لو كان عطلة
"

"اجل لنفكر بشيئ مميز لأجل طفلنا"

كان عقل نامجون بفكر بجعل جيمين يخرج من المنزل

"هيّا طفلي انهي الحليب ريثما ينتهي دادي من تحضير الفطور"

خاطب بابا جيمين الذي ينظر بعبوس

طفلي  الخائف|  J.N.Jحيث تعيش القصص. اكتشف الآن