اسفه على الاخطاء الاملائيه
كامبريه
.
.
.
رفع ايروين خطته و خطه ايفا الى كيث الذي رفضها لكن بقي ايروين مصر على هذه الخطه
بينما ايفا بدات تغيب اكثر و لكن الشخص الذي يجدها دوما هو مايك بسبب انفه لذلك يجدها في غابات التدريب اسفل الشجره مع حقيبتها بينما تقرا الكتاب كانت في فوضى حيث ان الاورق حولها و الاقلام و الملاحظات و عندما سال عن نوعيه كتباها اخبرته انه عن مخطط رحلتهم فقط
رغم انه لم يصدقها الا انه بقي لدعمها هناك بينما يتدرب كان يحضر عه خبز يعطيها لها بينما يذهب للتدريب
انه عيد ميلادها الثالث و رغب ايروين حقا في شيء يسعدها كان يلاحظ ان ابنته تنغمس في الكتب بشده احب ولعها لكن رغب منها ان تتصرف بطفوليه قليلا
"اذا اي افكار لهديه اميرتنا الصغيره؟"سالت هانجي في قاعه الطعام حينما اختفت ايفا مجددا
"كتاب؟"سال مايك
"لديها مكتبه بالفعل"قال ايروين لتتنهد القاعه ب اكملها لم يجرء احد ب ساثناء هانجي على اخباره انه بسببه بالطبع
"انا...اعتقد سوف افتح المكتب لها"قال ايروين يلعب ب الحساء ليحدق به صديقيه بصدمه
"مكتب شارلا...اتمنى ان يوافق كيث ف ايفا بالفعل لها الحق في معرفه والدتها"قال مايك بينما صمتت هانجي منذ وفاة صديقتها المقربه و لم تحضر اسمها
لقد اشتاقت لجحيم ازعاجاتهما و كلامهما و كيف انهما كانتا تدرسان معا كان ل شارلا علم مختلف عنهم بناء وجه اثيري قليلا
"هل سوف تخبرها حقا؟"سالت ليوما ايروين
في المساء ذهب ايروين الى كيث من اجل ان ياخذ المفتاح
"افهم انك سوف تفتح المكتب ايروين لكن لا يمكنني ضمان انه سيبقى مغلق مستقبلا سيكون هناك قاده فرق اخرى مع ضيق المكان و قله غرف الثكنات سوف نستعملها"
"افهم ذلك..."قال ايروين بينما ياخذ المفتاح يعطي التحيه و يغادر يعلم ان الاخرى التقت ب نايل لقد اخبره بيكسس ان الاخر اخرجها في موعد لطيف كان حزين انها جربت اللحم اخيرا لقد رغب ان يخرجها هو لكي تتناوله معها لكنه ايضا ممتن لنايل لانه اعطى شيء لم يستطيع ان يعطيه للاخرى
"بابا اين نحن ذاهبين؟و لما العم مايك و هانجي معنا؟"
"مايك و هانجي سيكونان هناك لشيء ما عزيزتي"قال بينما تنهد يقف امام الباب المالوف سمع التنهد من هانجي و مايك ايضا بينما حدقت بهم ايفا بصمت
أنت تقرأ
ابنة ابيها
Randomلم يتصور ايروين سميث منذ ان كان يدرس مع ابيه هذا الشعور لطالما تسائل عن لما كان والده يبستم ب فخر فقط بمجرد رأيته لما هذا و هو لم يفعل اي شيء اساسا و كان فقط طالب فضولي؟ ربما علم نصف الاجابة الان كان يحمل ابنته بين يديه كانت صغيره جدا بين كفيه تميل...
