اسفه على الاخطاء الاملائيه
كامبريه
.
.
.
استقيظت بعد وقت حيث كان الظلام و العمالقه نائمه كانت في نفس المنزل الذي سقطت عليه لتقف و تسير بطئ تمسك بكتفها الذي يؤلمها
"اعتقد انني نمت على صخره حرفيا"سخرت تسير للخارج كان كل من حولها عالقه نائمه لذلك سارت بخفه من الجيد انه لا يوجد بدر في الاعلى تعلم ان هناك عمالقه غير طبيعيه تسير على اصغر الاضواء
كان كل شيء متحطم و هناك دماء حول كل المباني عضت شفتيها بينما غادرت الى منزل ايرين وجدت انه مازال محطم لذلك بدات تبحث عن القبو وجدت لكنه مغلق شتمت لان المفتاح لدا ايرين لتحرك شعرها بتذر
وجدت الحل
انها الدبوس الذي اعطاها لها والدها!
اخذته تفتح الباب لتعود لاغلاقه حيث اشعلت الشمعه الصغيره لتنير طريقها قليلا اتكات على الحائط بينما رفعت اقدامها لصدرها و انزلت بعض الدموع
كانت خائفه
وحيده
شيء صغير بين عمالقه بحجم الجحيم المختلف
مسحت دموعها لكن لم تغير وضعها حيث مازالت متكاه على الحائط
"اتمنى ان يكون اولو بخير و لا يلوم نفسه...كان العم كيني على حق نحن نعبد شيء غير موجود..طاقه غريبه.."همست لتقف حيث بدات تحدق حولها وجدت انه مجرد مكتب عادي
لكن لو نظرت الى مكتب والدتها ف سيكون الامر مشابه حيث رات قفل احدا الادراج
"لابد انه لذلك المفتاح...اتسائل ان كنت استطيع فتحه..."همست حيث احضرت الدبوس مجددا و حاولت كادت ان تستسلم لكن للمفاجئه لقد نجح الامر
كان هناك ثلاثه كتب مجددا
البوم صور و ملاحظات
بدات ب التصفح لتهمهم
"الامر ليس مختلف عن ما رايته...اذا انا نوعا ما ارى المستقبل؟"همست لنفسها لتعيد كل شيء لما كان عليه اسفل الارضيه المزيفه للمكتب و تحاول اغلاقها ب الدبوس مجددا فتحت باب القبو لتغلقه ايضا بالدبوس و بدات تجري الى النهر تحاول ايجاد اي شيء قد ينقذها
لكن الشمس قد شرقت بالفعل مع الاسف حيث بدات الايادي في تتبعها
في مكان اخر

أنت تقرأ
ابنة ابيها
Acakلم يتصور ايروين سميث منذ ان كان يدرس مع ابيه هذا الشعور لطالما تسائل عن لما كان والده يبستم ب فخر فقط بمجرد رأيته لما هذا و هو لم يفعل اي شيء اساسا و كان فقط طالب فضولي؟ ربما علم نصف الاجابة الان كان يحمل ابنته بين يديه كانت صغيره جدا بين كفيه تميل...