Part 6 | الـمؤخرة الكبيرة

856 55 31
                                    


WELCOME TO GUM NOVEL 🦋

• تَجاهَلُو الأَخطاء الإملائيه رجاءا •

قراءه ممتعه ♡︎.
____________________
_____

وضعت الهاتف جانبا ثم نهضت كي تبحث عن شئ لـتأكله لكن أوقفتها رساله صُـدِح صوتها فجأه..

قامت بفتحها لتتوقف أصابعها عن الحركه و تتوسع عيناها بجانب فمها الذي فُتِح كلا فكيه بصدمه عندما قرأت.. :

Jk : أكـان من الـصعب رؤية عضلات بـطنِي لهذه الـدرَجه ؟


هـي تجمـدت

أكان ظاهر عليها لهذه الدرجه الخجل أم هو جرئ
بنسبة كبيره لحد ماً...

مازالت تحدق بالهاتف و الرساله ، بماذا ترد بالأصل ؟!.

رمشت عدة مرات ثم نفس عميق أخذته لتستعد للرد عليه..

Avie : تـشه لا لم يكن صعب بالتأكيد لقد رأيتُ عضلات بطون كثيره لعلمك

قامت بإعمائها لا تكحيلها لكن لنتفادى هذا .

قـهقه هو بخفه على ردها قبل أن يرد عليها :

Jk : لا تقلقي اُصدقك فوجنتيك التي تحولت الى حبة طماطم و صراخك المكتوم الذي وصل إلى غرفتي ليس دليلاً أبداً لا تقلقي

نظرت في أرجاء غرفتها و حتى تحت سريرها بسرعه تبحث عن أي كاميرات مراقبه أو جهاز تصنت لكن لم تجد شيئا لذا امسكت هاتفها سريعا لترد عليه لكن سبقها برساله اُخرى :

Jk : لا أضع كاميرات في غرفتك لا تقلقي

" اللـعنه ما هذا الرعـب ! "

توسعت عيناها بشده لترمي الهاتف و تصرخ بصوت عالي بينما تضع يديها على فمها ، صوتها لا يصل الى الخارج ، و هو كان منشغل بالضحك على تخيله لرد فعلها..

Jk : لكن أتعلمين ؟

توقفت عن شد شعرها مطأطأة الرأس لتفتح رسالته
و ترد بتردد و ثقه مزيفه :

Avie : !ماذا الآن؟

Jk : وجنتيكِ كانت لطيفه و هي متورده

الم تكن تصرخ و تبكي الآن ؟؟ لنقل أن إبتسامتها تكاد تصل الى أذنيها بعد قرائتها هذه الرساله

وجدت أنه لم يعد متصلا بعد إرسال هذه الرساله لذلك لم تكلف نفسها بالرد لأنها حتى لا تعلم بماذا يجب أن تجيب ، هي فقط تضع يداها على وجنتيها التي توردت مره أخرى و تبتسم ببـلاهه .

GUM || عِـلكهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن