بداية قصتنا ♥

1.3K 19 5
                                    

ذئير الاسد 🔥❤‍🔥

Part 1️⃣

بقلم الكاتبه نرمين محمد ♥♥

نبدأ الروايه انتو الاول مش هتفهمو القصه بتاعت الروايه كويس بس مع الاحداث الجايه اكيد هتعرفوها و هتحبوها ان شاءلله عايزه تفاعل كتييير بـ الله عليكو لاني تعبت فيها اوي علشان اجيب فكرتها ♥🥺

نبدأ ✨💕

في مخزن مهجور
كان فيه مخدرات كتير و فيه ناس بتاجر بـ المخدرات و كمان الاعضاء وكانو اثنين بس الي بيتاحرو بـ المخدرات و واحد بـ الاعضاء بس هما تبع بعض يعني مع بعض

سعد بشر و فرح: احنا كده معنا الطلبيه الجديده هتتسلم في الشوحنه الجايه
انور بفرح وخبث: هههههه😈😈ادرنا ننفذ الخطه من دون مـ حتي الشرطه تحس بحاجه ده فعلا انجاز جداً 😈😈

وفجأه النور اتقفل و دخل شاب المخزن و فتحه لانه كان مقفول و كان لبس ستره فيها زونط  (قبعه) من ورا و كان لبسها و مغطي بيها وشه

الشاب دخل بقوه و ثقه ومحدش كان عارف يشوف وشه

رجل بحده و عصبيه: انت بتعمل ايه هنا؟
رجل 2 بغضب و شر شديد ومسك المسدس بتاعه و وجهه تجاه الشاب:انت مين؟
الشاب بثقه و برود: انا موتك 😈
سعد بعصبيه: اضربو

في رجل اتقدم و كان ماسك عصايه علشان يضربو بيها و الشاب مسك بسرعه ايدو كسرها و العصايه وقعت و ضربو جامد بأيدو  علي قلبه لحد مـ مات

الشاب بثقه و حده و شر:  انا مش بضرب انا بقتل 😎😈

انور بغضب: اقتلووه
وبدء الضرب بس الشاب كان اقوي منهم كلهم و محدش عرف انه يضربه ابدا والشاب قتل الكل

انور و سعد و مدحت (تاجر الاعضاء) كانو عايزين يهربو و لكن معرفوش يهربو منه
الشاب عرف يضربهم علي راسهم و بعدين اغما عليهم

بعد فتره كانو مدحت و انور و سعد كانو مطربتين علي كراسي
الشاب دلق علي وشهم ميه علشان يصحو

انور افاق هو و سعد و مدحت وقالو: انت مين

الشاب: انا الي هخلص عليكم 😈

الشاب خرج وقال: مع السلامه 👋👋
مدحت مفهمش هو بيعمل ايه وبعدين شم ريحت بنزين علي الهدوم بتاعته وبعدين باصو هما التلاته علي المخدرات بتاعتهم و شاف شمعه علي الطربيزه الي جمبهم و كانت مربوطه بخيط و الخيط مربوط فيه رجل الكرسي بتاع انور
انور بخوف وغضب وحرك الكرسي بتاعه و كان عايز يروح لشمعه و يبعدها عن البضاعه و لكن الشمعه وقعت اول مـ حرك الكرسي بتاعه و البضاعه ولعت وكان في بنزين علي الارض في المخزن كله النار فضلت تمشي عندهم لحد محرقتهم والمخزن اتفجر بـ الي فيه

في الخارج عند الشاب كان واقف ومدي ظهره للمخزن وكان بعيد عنه و بعدين شال الذونط (القبعه) الي كانت علي راسه وابتسم بشر

رواية ذئير الاسد بقلمي نرمينـ محمد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن