التنزه كعائلة
.
.
سأسير على حافة الانهيار لارضي جراحي
وانت عليكَ أن ترضي قلبي
" وتنقذني".
.
.
.
.
.
.بينما الجميع يتجهز للخروج للتنزه ف قد
ارتدى كلاً منهم ثياب مريحه
ليس مزليه ولا رسمي ك التي يرتديها بيون وتيمين أثناء العمل
بل أكتفى كلاً منهم ببنطال عادي وقميص صيفي او هودي قصيربينما لوكاس في حديقه المنزل
يتأمل أللا شيء" هل انتَ بخير لوكاس؟؟ "
نبس بها بيون واضعاً يده على رأس لوكاس
ابتسم له الاخر" بخير لماذا؟؟ "
" أتيت لاخبركـ عندما تعود فالتأتي لغرفتي "
التفت لوكاس أليه
"لما؟؟ ألن تأتي معي؟؟ "
نفى برأسه
يستشعر بذاته التي تخونه يحاول أخفاء ملامحه التي تتعكر بسبب الصرخات التي يسمعها يضع يده على أذنيه
يمنعها من تشويش حديثه مع الاضغروينبس بهدوء
" أنا مُتعب "
لم يكن لوكاس يمتلك الطاقة ليتكلم وأنه يعلم بأن بيون لديه دوماً أسباباً مقنعة تمنعه
ولكن بيون اخبره أيضاً" انا مُتعب من العمل و سيكون تيمين معكَ وبعض الحراس
ولا تتأخر حسناً؟؟.... "
.
." حسناً ولكن أيمكنني أن أنظر لعينيك لوقت اطول قليلاً ؟؟؟ "
اومئ بيون له يصنع تواصلاً بصرياً لا يود لوكاس قطعه أبداً
ولكن لوكاس هم ممسكن بوجنتي بيون بيديه" أشتقت لكِ أمي"
همس بنهايه كلامه ولكن بيون أستطاع سماعه
وقد شعر بكمية الحزن القابع في أعماق عيناه
وامسك بين احضانه يحتضنه بشده
أنت تقرأ
Guilty angels //الملائكة المُذنبون
Acciónلطالما أمنتُ بأننا ملائكة ليس عليكَ التفكير لما لا نستطيع الطيران فَفكره أن ذنُوبنا كثيرهَ وَثقيلة ثقلية للحد الذي يجعلُكَ تؤمن بأنَ ليسَ هنالكَ أجَنحِة تَستطعُ حَملُها . "المَلائِكة المُذنِبون" " لا أعلم بماذا أذنَبتُ لقد كانت أر...