لطالما أمنتُ بأننا ملائكة ليس عليكَ التفكير لما لا نستطيع الطيران فَفكره أن ذنُوبنا كثيرهَ وَثقيلة ثقلية للحد الذي يجعلُكَ تؤمن بأنَ ليسَ هنالكَ أجَنحِة تَستطعُ حَملُها .
"المَلائِكة المُذنِبون"
" لا أعلم بماذا أذنَبتُ لقد كانت أر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . .
هذاا ما نحنُ عليـــــــــه دائماً نقطن في الحاضر ولكـن لا نعيشه 'نحنُ نعيش على ذكرياتنا'
.
.
.
.
" ما الذي تفعله هناااا؟؟ "
لم يعره تشان اهتمام بل اخذ بمنشفه اخرى يقوم ببعثره شعره لجميع الأتجاهات بشكل جميل ومغري
" الاستحمام !! "
تقدم بيون له بشكلاً منزعجً
ط" لا تستفزني أكثر لا أريد أن اؤذيك !! "
تقدم الاطول له يقوم بوضع يده على كتف الاخر
"انا لا استفزك انا أريد ان اتفاوض معكَ "
أبعد بيون يد الاطول عنه بقوه حتى أن تشان تألم كثيراً ولكنن لم يضهر ذالك
بل أبتسم وقال بينما يقترب لشفاه الاخر حتى كادت تتلامس
" ما رأيك بأن امُتعك وتنسى أمر الزواج غداً"
رفع بيون حاجبه بغير فهم يستطيع رؤيه الاخر يتقدم بجرئه ويتكلم بوقاحه ولكن عيناه ويداه لهم رأيً أخر ف عيونه متردده ويداه متوتره هو يكاد يفقد السيطره على يده ويقوم بدعكها لشده توتره
ولكنه لا يستسلم يهمس اماه شفاه الاقصر
" اعني أعُطيكَ كل حقوق الازواج بدون ذالكَ العقد اللعيين موافق؟؟ "
تقدم بيون له بأبسامه جانبيه قد جعلت من الاطول يعود للوراء خطوه !! ولكنه أسرع بالامساك به واللعوده بما كانوا عليـــــــه _شفاه امام شفاه _ لا يفصل بينهما سوى القليل وضع بيون سبابته على شفاه الاخر يحركها
