بعد ثلاثة اشهر من علاقه مستمره وجميله دون انقطاع
استمع الى صوته الجميل وكلامه المعطر بالغزل . بشير كان شخص محبوب وشكل جذاب واجمل ما فيه عيونه السود وشعره الجميل . واثبت لنفسي اني انقت به جدا وعشقته كان يكبرني بسنتين كان عمره عشرون سنه . سكنه في البصره الوحيد لعائلة.
وجرى بيننا اتصال مختلف ...... بالهجه العراقيه
بشير : شلونج حياتي ندى شنو اخبارج البارحه ماكو .
ندى : الحمدالله بخير والله البارحه نمت من وكت .
بشير : ممكن سؤال حياتي .
ندى : اكيد حبيبي اسأل .
بشير : انتي تحبيني مو .
ندى : مو بس احبك اموت عليك وحيل تعلقت بيك .
بشير : اكو يوم طلبت منج صور الج .
ندى : حبيبي اكثر شي حبيته بيك ماتحب تطلب مني صور .
بشير : حياتي انه حبيتج وان شاء الله يجي يوم اخطبج
وبعده فتره ما يقارب خمسة ايام ارسلت لي ملاك كيف علاقتك مع بشير قلت لها الحمدالله علاقتنا جيده وبشير شاب محترم وجيد وجميل ماذا اريد غير ذالك قالت (ههههه)
ولم ترسل شي اخر لم اسئلها عن ضحكتها ابدا . بكل تأكيد هذا الشيء لم يؤثر على دراستي ولم يؤثر على علاقتي مع عائلتي .ومشكلة الاشعارات التي كانت تصل الى الهاتف تعلمت من بشير كيف اقطعها من اعدادات الهاتف .
وبعدها جائت الامتحانات وحدثت المصيبه
