البارت السابع عشر💔👉
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقتطفات من الماضي: وكم من حدث فات ترك بنا آلماً لا ينسي فالآلم يا صديقي لا يفرق بين شاباً وفتاه عجوزاً كان او مراهق وحتي ولو كان طفلاً يتسرب داخل ارواحنا ويجري بنا مجري الدم يتواري خلف ابتسامه باهته يصدقها جميع من حولك وقوة زائفه يمجدها جميع من حولك وان سألك احدهم ماذا تشعر انعقدت حاجبيك من تلقاء نفسها وكأنها تسخر من سؤال كهذا فلم يعد للشعور مكانبقلمي💔
ـــــــــــــــــــــــــــــــتُصلي عليه صلاة واحدة فيُثني عليك الله بها عشراً ... اللهم صلِ وسلم على نبينا مُحمد..💗
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- أنت تخطئ ، إذا ما ظننت بأني عديمة الشعور ، وقليلة الوفاء ، أنا أعرف كيف أقدر من أعماق قلبي ، كل ما فعلته من أجلي.- دوستويفسكي 📚.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والان: اسمح لي ان اقود بعض من هذا الفصل اردت التعبير بذاتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــتردد عقلي من اين المسير الاول وبعد تفكير تهادت بي الرياح لذلك الجالس خارج غرفتها بالمشفي تقترب منه الكاميرا وتراه كجسد بلا روح جماد يجلس فوق جماد دعني اصف لك المشهد يجلس دون حراك ورأسه يستند علي اعلي مسند المقعد المعدني مغلق العينين سارح بأفكاره لقد صدم عندما فجر عز بوجهه تلك القنبله الموقوته تذكر اغلب تصرفاتها تذكر حملها للسلاح وبعد كم طويل من التفكير تأكد ان منة الله تعرضت لضغط نفسي جعل منها شخصيه اخره هي مصابه بما يشبه الانفصام ولكن بطريقه اقل خطرا هي واعيه لما تفعل وعقلها راضي عنه رضا تام ولكن قلبها وشخصيتها الحنون تنبذه عاد بذاكرته ليسبح في مقطفات من ماضي مؤلم لنسبح بأفكراه
قبل تسعه عشر عاماً كان تحديداً في العاشره من عمره وهل يجب وصف شخصيه طفل انه طفل كأي طفل يلعب ويمرح ويعشق والدته يعشقها حد اللعنه هي محور حياته يتأرجح بين يديها لم تكن مصابه بأي مرض كانت حيويه وجميله حياه بسيطه لا يشوبها شائب ولكن بذالك اليوم كان قدره قد كتب عليه بدايه العذاب كان يوم ميلادها وقد اقنع والده بتحضير مفاجأة لها واصبح يساعده في تزيين البيت بالبالون بينما هي عائده للمره التي عجزت عن عدها من عيادة طبيبه النسا لقد اخبروها عند ميلاد مالك بأن دمور قد حدثت لها بالرحم ولديها امل ضعيف بالخلفه ولكن في تلك الزيارة اخبرتها الطبييه بصراحه قاسيه ان رحمها اضعف من ان يحمل طفلا بكت بل انهارت وكانت غلطتها هو قياده السيارة بهذا الانهيار فقدت السيطرة علي السيارة لتنقلب بها عده مرات ليبصح الاتصال الذي كان ينتظره الصغير بفارغ الصبر حتي يفاجأها اتصال فاجأه هو بخبر موتها الصادم
لم يفقه تلك الحقيقه القاسيه كيف له ان لا يراها مره اخري هي امه هي له اذا لما ليست هنا
أنت تقرأ
مهمة وطنية جلبت عاشق
Romanceهي انثي ولكن ليست مثل كل انثي هي انثي تفرغت فقط للأخذ بثأرها لتصبح دائما نجمة عالية، وهو رجل ولكنه كا كل رجل لا يقبل ان يكون في المرتبه الثانيه، رحلة جديدة مع شعارنا الدائم.. كل شيء مباح بالحب والحرب❤