&وَ إنْ قَابَلْتَگ للمرَّه الأَلْفْ لَنْ تَتَغَيَّر تِلك النَّبْضَه حِينَ أراكِ وَقْتَهَا&
-------
استيقظ يونغي من نومه اخيرا علي فتره الظهيره و لم يطلب الطعام لم يكن يريد أن يتناول أي شيء قرر ارتداء ملابسه و النزول إلي الأسفل و الذهاب الي أي بحيره لكي يستريح بعد مده طرق الباب
_قادم
فتح يونغي ليجد العامل بالفندق للذي أعطاه الغرفه
_تشه هل تمزح معي؟
قال يونغي بسخريه من ذلك العامل بالتأكيد هو ليس أرمي هه تبا لهذا العقل فقط لأنه مشهور يريد التقاك صوره معه
_سيدي لقد أخبرتني ان اتي اليك عندما تستريح ارجوك!
اومأ يونغي برئسه لكي يتخلص من هذا الشيء و ليس بمزاج له
التقط العامل ثلاثه صور و كان يريد الرابعه و لكن يونغي رمقه بحده تدل علي أنه سئِم
ذهب العامل معتذرا عن الازعاج
دخل يونغي ض الي الداخل لم يعد بمزاج للمغادره
بعد مده ليست بقليله طرق الباب خاصتهذهب و فتح الباب
و اللعنه
تفاجأ بحشد من الأرمي و الصحفيين و المصورين!كيف؟ متي؟ لماذا؟
انفجار من الأسئله التي تلقاها يونغي ماذا يفعل هنا لماذا ترك سيول هل تشاجر مع الشركه هل سيعتزل هل يواعد و السؤال الذي تكرر مئن مره هل هرب؟
بالإضافه الي بعض الفتيات اللواتي لم يكفون عن الصراخ بمجرد فتحه للباب
أغلق الباب فورا و ذهب إلي هاتفه و فتح احد مواقع التواصل الاجتماعي ليجد صورته التريند رقم واحد مع العامل الذي التقط معه هذه الصوره_اللعنه عليك ايها الغبي!!
قال يونغي بصراخ ذهب و جمع ملابسه التي ليست كثيره بالحقيبه مستخدما سلم الطوارئ عند منظفي الزجاج لينزل الي الأسفل و يطلب تاكسي و يهم بالهروب منهم و بالطبع حول لهم نقود الفندق لأنه لم يقوم ب Check out
و بالطبع لقد نسي تماما أمر الغطاء الحامي مع النظاره و لكن لم يتعرف عليه السائق
أخبره أن يبعده عن المدينه هذه بشكل رئيسي
و بالفعل لبي ندائهوصل يونغي إلي وسط قريه صغيره بوسط الغابه أعطي السائق مبلغ كبير من أجل معروفه نزل إلي الأسفل و ارتدي الأشياء التي تخفيه
تماما..