اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رحبت بهم بوسان بأشعة الشمس سار جیمین ببطء على درجات سلم الطائرة الخاصة التي أرسلتها عائلة جونغكوك من أجلهم
حسنا ، شاهد امرأتين صغيرتين ، ربما شقيقتان جونغكوك ، تعانقان جونغكوك بإحكام .. وعيونهما رطبة من البكاء وابتسامتهما مبتهجة. تجمع عائلي دافئ، لابد أنه كان لطيفا
ابتعد جيمين عن المشهد العاطفي ووقف هناك للحظة دون أن يعرف ماذا يفعل كانت الأيام الثلاثة الأخيرة منذ أن تم إنقاذهم مجنونة فحوصات طبية ، مقابلات ، مكالمات هاتفية لا نهاية لها ، ثم رحلة العودة الطويلة إلى كوريا.
هذا جعل جيمين قلقا جدا لدرجة أن يضطر إلى العلاج لبقية الرحلة لا يزال يشعر بعدم التوازن. كان ضجيج المطار هائلاً وكان عليه أن يأخذ نفسا عميقا لتوقف نوبة هلع.
جيد، لقد عاد إلى المنزل، سوف يعتاد على الضوضاء مرة أخرى فكر في اخذ سيارة أجرة. كان بحاجة لركوب سيارة للذهاب إلى قصر كم
اتصل بهم جيمين وأخبرهم أنه على قيد الحياة ومتى سيصل، كانت المحادثة ... محرجة ، على اقل تقدير، لم يشعر جيمين بالإهانة من إخبار صهره بأن أخته الوحيدة قد ماتت بالفعل ، كان أحد أكثر المحادثات حرجا في حياته
فكر جيمين في نفسه ،هل كان قصر كم لا يزال منزله؟ لقد عاش هناك لمدة ثلاث سنوات مع زوجته ، ولكن الآن ... كان يشك في أنه سيكون غير مرحب به للبقاء.
على اي حال ما زل بحاجة للذهاب ، كانت كل أغراضه هناك ، هذا إذا لم يتخلصو منها ،لذا كان بحاجة للذهاب.
لم تتحرك قدم جيمين، لم يسمعوا الأوامر من دماغه على الإطلاق لم يستطع التحرك كان عاجز .
نظر إلى جونغكوك، وجد جونغكوك ينظر إليه بالفعل من فوق كتف المرأة التي تعانقه التقت عيونهم لم يكن جيمين متأكدا من العاطفة التي كانت على وجهه ، لكن جونغكوك قال شيئا لأخواته وتوجه نحوه
