لورا هل تتذكرين ذالك

633 43 22
                                    


:"هل تمازحني لقد رايت بطاقة القيادة خاصتي و مكتوب عليها ان عمري ٢١ سنه وايضا هناك الكثير من الامور التي تثبت ذالك لذا قلي من تكون تحديدا "

جاك:"انا اكون ...هيا لنذهب من هنا

لورا :"ماذا توقف عليك اخباري "

جاك:"عليكي ان تتذكري "قلتها ثم امسكت بيدها وسحبتها لتذهب معي ولاكنها افلتت يدها من قبضتي

لورا :"لا تخاف لن يصبح لي شيء لا انهيار عصبي او اي شيء بالعكس انه شيء رائع انا اشعر بانني في فيلم ، فلهذا قل لي من تكون "

جاك:"ولماذا تريدين ان تعرفي"

لورا :"لانه من المستحيل ان تجعلني عائلتي اسافر مع شخص تعرفوا عليه بعد ان انقذ ابنتهم يجعلوه ياخذها لتجوب العالم وتترك دراستها لهذا انا اريد ان اعرف "صرخت عليه بنبرة سخريه

جاك :سيري معي لتعلمي من انا هيا

لورا :"ماذا "

جاك:"فقط هيا "

.

.

.
لورا#

امسك جاك بيدي بقوه اعتقد انه غاضب اوقف سيارة اجره وركبنا بها ثم ذهبنا الى سور الصين من دون ان نقول شيء وصلنا الى هناك سرنا في الارجاء واستمتعنا بالمناظر ثم ذهبنا الى السوق الصيني القديم كنت ابحث في المحلات عن سلاح اسطوري وبعد بحث طويل وجدت سيف ساموراي رائع امسكته وبدات باستعراض مواهبي و لاكن فجاه ومن دون قصد قمت بحركه سخيفه جعلت الكثير من الاواني الزجاجيه في احد المحلات تتحطم تسمرت عندها في مكاني وما زاد رعبي هو صوت شخص يصرخ من خلفي التفت لصاحب الصوت الذي كان رجل في الثلاثين من عمره تقريبا يقف وعلامات الغضب تظهر عليه

لورا :"اوه انا اسف "قلتها بطريقه طفوليه بريئه

عندها بدا الرجل بالتحدث بالصينيه ولاكن فجاه رايت جاك وريا ياتون الي عندها تشجعت وقلت بصوت عالي و بتحدي

:"ليس سببي انك وضعت محلك هنا يا احمق "

قلتها له ثم اتى جاك ووقف بجانبي عندها تقدم الرجل وحاول ضربي الا ان جاك امسك بيده و لفها خلف ظهره و الرجل كان يصرخ من الالم

جاك:"ماذا تعتقد نفسك فاعل " بعدها افلت جاك يد الرجل و ركض بعيدا

:"تستحق ذالك يا احمق"صرخت بها "انت رائع جاك"

ولاكن مالم اكن توقعه هو مجموعه من الرجال اعتقد انهم رجال عصابات قدموا الينا ومعهم ذالك الرجل فوقفت الوقفة التي تدل على الثقه والتكبر وقلت

:"فالتتقدم سوف يقتلكم جاك كلكم واحد تلو الاخر وانا ايضا "بعدها قفت وقفه خاصه بالقتال وعندما قدموا الي التفت لابحث عن جاك ولاكني لم اعثر عليه عندما اعدت نظري اليهم استضمت بصدر شخص ما رفعت راسي للاعله لارى ناطحه سحاب تقف امامي عندها بلعت ريقي وقلت

الحياه مجنونهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن