chapter LIV

462 39 32
                                    

لا تنسو الفوت ⭐ والكومنت 💬بين الفقرات

كلمة_1751_

Kingdom of Ageold
مملكة ايجولد:
Fourth son, pharaoh Anubis:

الابن الرابع ,الفرعون أنوبيس:

اقترب الرجل منه واغمض لورانزو اعينه بهلع وقد منحه الرجل قبلة دافئة على جبينه قبل أن يتمتم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اقترب الرجل منه واغمض لورانزو اعينه بهلع وقد منحه الرجل قبلة دافئة على جبينه قبل أن يتمتم ...

"ولما لا ...فرعوني الاخير؟"

اتبع لورانزو هذا الرجل بتساؤل ورغبة في المعرفة تعتريه تم الخروج من القاعة الضخمة ناحية الشرفة المتصلة بها ،كانت اشبه بقاعة اخرى بدون سقف.

فتميزت بالنباتات الملتفة على حوافها المطلة على المسبح في الاسفل،وقد تواجدت تلك الماىدة المستديرة متوسطة الحجم بجانب حواف الشرفة وقد وضعت تلك الكنبة القماشية ذات النقوش البارزة امام المائدة وبجانب حواف الشرفة..

تم جذب لورانزو نحاية الشرفة ثم رفع الرجل يداه باسط اياها في الارجاء "الان ماتراه امامك هي العاصمة الاساسية للملكة ايجولد !"

بدى الرجل فخور للغاية وشعر لورانزو بالدهشة للمنظر البديع امامه.

ثم اكمل بفخر"تقع مملكة ايجولد في شرق أعظم واكبر كوكب عرفه البعد السحري.. كوكب انتوناريكسفنت "

دهش لورانزو وشعر بالصاعقة تضربه ،رفع ساعده ونظر عميقا في سوراه ،اقام هذا السوار لتوه بنقله من كوكب لاخر!

"انا لا افهم مالذي يحدث هنا ولما تم جلبي الى هنا....لاافهم اي شيئ!" انفعل لورانزو ولم يكن في وعيه لتحدث بهدوء وعقلانية..

"تعال.."

تم جذب لورانزو من ساعده وقام اجلاسه على الكنبة هناك ثم قام الرجل بالجلوس بجانبه،لقد أراد لورانزو الابتعاد عنه لكن الرجل لم يسمح له.

"سنتعرف على الامور بالتدريج ،قد يبدو الامر صعب في البداية ولكن مع الوقت ستتمكن من فهم أسرار ومشاكل هذا العالم"امسك الرجل بيدا لورانزو وضغط عليهما بخفة لطمانته خلال حديثه.

اومئ لورانزو بهدوء متفهما.

"بعد الحرب الكبرى انتفض الكوكب معلنا عن انهزامه ووصوله الى مرحلة الاستسلام ،كانت معظم العشائر والطوائف والممالك محطمة مثل خراب دائم ،كان الامر مؤلما وبالكاد استطاع الجميع الوقوف وابعاد تراب الخيبة عن اكتافهم،ومن بينها كانت ايجولد تحتل المرتبة الاولى...في الخسارة"

Welcome to my world_الكتاب الثاني_✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن