اول صديقة ليp.2

584 15 7
                                    

يونا: ماذاا
يونقي : إن قلتي لا لن تنامي حتى نهاية الدوام
يونا (بدلع): ارجوك
يونقي (بغضب): كفي عن هذا اخرجي من المكتب ولا تاتي ثانية و اياكي أن تنامي
يونا (بخوف):ارجوك أهدأ
يونقي: اخرجي
يونا :ارجوك اريد أن انام حسنا سانام هنا
يونقي: اذهبي حالا لن اكرر كلامي
يونا: انا اسفه ارجوك اسمع لي ان انام على الأريكة
يونقي: حسنا اذهبي و اياكي أن تزعجيني
يونا (بصوت منخفض): كيف سازعجك و انا سانام احمق
يونقي(بغضب): ماذا أعيدي كلامك
يونا: اسفه لا شيء

لتذهب يونا لتنام على الأريكة حتى خفت بنوم عميق

يونقي (بنفسه):كم تبدو لطيفة لماذا حقا ضننتها عاهرة هل اذهب لأقبلها ...لا لا انا اعرف انها تحزن عندما يقبلها أحد

ليتقدم من يونا بهدوء ويبعد خصلات شعرها عن وجهها لتستدر الجهة الأخرى بانزعاج

يونقي(بنفسه): هه لطيفة اعتقد انها من ستخلصني من اكتئابي

ليقاطع تفكيره دخول أحد الموظفات

يونقي(بصوت عالي غاضب):كم مرة علي اخبارك أن لا تدخلي الا بعد طرق الباب
الموظفة : ا..اسفه سيدي لم اقصد
يونقي(بصراخ):اخرجي انتي مطرودة
يونا(بعدما استيقظت بفزع): م..ماذا هناك ماذا يحدث
يونقي:اصمتي يونا وانتي ليا مطرودة
ليا(الموظفة):ارجووووك لا
يونا(بصوت منخفض):ارجوك لا تصرخ ولا تتطردها
ليا :سيدي من الصعب أن أجد عمل في هذه المدينة
يونقي:هذه اخر مرة من أجل يونا
ليا(بفرح): حقا شكرا سيدي

ليتجه يونقي إلى مكتبه لتخرج ليا وتذهب له يونا

يونا:اااا سيدي هل يمكنك أن لا... تصرخ مجددا
يونقي: لماذا
يونا:امم لدي فوبيا من الصراخ
يونقي(ببرود):ما ذنبي انا اغلقي اذنك عندنا اصارخ
يونا: ارجوك
يونقي:ما سببها
يونا:عدني انك لن تصرخ لاي سبب
يونقي:هل ستخبريني بالسبب أم ماذا
يونا:ساخبرك في الوقت الصحيح....

عم الصمت بارجاء المكان ليقطعه يونقي

يونقي :أليس لديك عمل اخرجي هيا
يونا:اولا لا لن اخرج ثانيا انهيت عملي منذ زمن
يونقي(بغضب):اخرجي الان
يونا:لماذا
يونقي:انصحك بالخروج الان
يونا:قل لي لماذا
يونقي(بصراخ): لاني منتصب افهمتي أم تريدين تخليصي
يونا:ساخرج حالا

لتخرج يونا

يونقي(في نفسه): اللعنه لما جعلتها تذهب كنت ساستمتع معها بليله ساخنه

في الجهة الأخرى لدى يونا تخرج من المكتب لتقابلها ليا

ليا: هييي مهلا انتظريني
يونا:اممم اهلا
ليا:شكرا لكي حقا لولاكي لكنت طردت منذ مدة
يونا: لا عليكي لا بأس
ليا:اتودين أن تذهبي معي لتناول الراميون
يونا: حسنا لا بأس هيا

لتخرج ليا و يونا من الشركة لأحد المطاعم القريبة وبدأ يتعرفان على بعضهما البعض وأصبحوا اصدقاء و في الجهة الأخرى

مديري الوسيمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن