في الصباح استيقظت يونا عكس يونقي
الذي لم ينام و استمر
بتأمل وجه يونا وهي كالملاك الصافي بنومها و هو يسترجع الذكريات معهاهزت يونا جسم يونقي كي توقظه
وهو مثل انه
منزعج من هذا واستيقظ للتوحاول أن يبين أنه مزال متضايق ولكن فور رأيته
لوجهها والابتسامه لم تفارقهيونقي: صباح الخير
يونا: صباحك
بثواني نسى يونقي كل ما حدث وعاد ليحبها أكثر من البداية
يونا: انت لست منزعج مني أو متضايق اليس كذلك
يونقي: لا انا احبك
يونا: وانا ايضا
قبلها يونقي وهي بادلته اصبحت ألسنتهم تتبادل مع بعضها البعض
قطع لحظتهم كوك وهو يطرق على البابكوك: يا رفاق جهزت الطعام هيا انزلوا
يونا: حسنا قادمين
نزلوا كوك ويونا إلى طاولة الطعام
وجلسوا لياكلواكوك: لدي أخبار سارة و خصيصا لك يا يونقي
يونقي: ماذا هل ستتزوج
كوك: يمكنك قول هذا.. بالبداية انا اسف يا يونا وانتي تعرفي السبب
يونقي: اذا انت السبب في علامته الملكيه هذه
كوك: واسف لك يا يونقي على هذا
يونقي: أخبرنا الاخبار المفرحه
كوك: احم احم حسنا انتهى منزلي من البناء وسانتقل له على نهاية الأسبوع اي اليوم المساء
و تتذكر الفتاة التي أحبرتك هنا اعترفت لها ورفضتني فالواقع اسف يا يونا اخذت هاتفك
لابحث عن رقمها وراسلتها واعترفت لها للمرة الثانية لمشاعري و هذه المرة قبلتنييونقي: ونحن لدينا اخبار ساره أيضا... انا ويونا ارطبتنا اخيرا
كوك: ووو حقا مبارك لكما واسف على ما فعلته البارحه
أنت تقرأ
مديري الوسيم
Romansaالقصة من وحي الخيال وليست حقيقية تم إنشائها من اجل المتعه وهي منحرفة نوعا ما والتي تحكي عن بطلنا يونقي : فتى بارد لا يبتسم سوى قليل مدير اكبر الشركات لم يسبق وان احب أحدا ما يمثل الانحراف و احيانا يكون منحرف فعلا من أغنى الأشخاص بالعالم عمره 23 وب...