الخطه الاولي: الجامعه

449 36 20
                                    

دوس ع النجمه قبل متقرا ⭐
متنسوش تعلقو بين الفقرات
تخطو اي اخطاء بالكتابه
بحبكو ♡
_________________________________
تذكري اوسلين تذكري ذلك اليوم التي انقذتني فيه بالتحديد فهذا هو اليوم الذي وقعت فيه بحبك
____________________
(الساعه السابعه صباحا في غرفه اوسلين تسطع تلك الشمس الهادئه وتنير تلك الغرفه التي تنام بها اوسلين لتستيقظ هي علي صوت رنين هاتفها معلنا موعد استيقاظها لتقوم هي وتنظر في الهاتف لتجد الساعه السابعه لتطفئ الهاتف وتقوم ترتب سريرها ثم تذهب الي دوره المياه لتخرج بعد مده وتختار احدي التنانير متوسطه الطول باللون البني وقميص باللون الابيض فوقه لتلبس حذاء ابيض وترتدي حقيبه ظهر  لتمشط شعرها وتجعله منسدلا ليصل طوله الي اذنيها لترتدي اقراط وتضع القليل من مستحضرات التجميل لتأخذ هاتفها وتضع سماعه الاذن به لتنزل الي الاسفل بعدما اخذت ذلك الملف ووضعته في الحقيبه)

«اوه صباح الخير امي لما انتي مستيقظه باكرا هكذا؟»
قالت اوسلين ذلك بعد ان رات والدتها تجلس تقراء باحدي الكتب  لترد سان عليها قائله

«لا شي فقط اردت ان اراكي وانتي ذاهبه لاطمئن عليكي»
قالت ذلك وهي تنظر لها بإبتسامه لترد الاخري بعدما احتضنتها

«شكرا لكي يا امي علي كل شئ حقا شكرا انكي بجانبي وتسانديني في وقتما احتاجك شكرا لكي حقا»
قالت ذلك لتفصل  العناق لترد والدتها قائله

«حبيبتي ذلك واجبي كأم ان افعل ذلك»
قالت ذلك وهي تنظر لابنتها بابتسامه لترد اوسلين بعد ان نظرت في ساعتها

«حسنا امي سأذهب فالساعه اصبحت السابعه والنصف»
قالت ذلك لتومئ لها والدتها قائله


«حسنا حبيبتي الي اللقاء»
قالت ذلك لترد اوسلين وهي تخرج من الباب بابتسامه

«الي اللقاء امي لا تنسي ان تدعي لي»
قالت ذلك لترد عليها امها بإبتسامة

«دائما حبيتي ادعولك دائما»
قالت ذلك لتري ابنتها خرجت لتتصل بجونغكوك سريعا لتقول له


«هي خرجت الان هيا اتجه ورأها واعرض عليها ان توصلها»
قالت ذلك ليرد هو سريعا وهو يراها

«حسنا سان»
قال ذلك ليغلق هاتفهه ويذهب اليها ليقول وهو يمثل التفاجؤ

«اوه اوسلين؟ صباح الخير»
قال ذلك لتقول الاخري ببرود

«اهلا طبيب جونغكوك»
قالت ذلك ليسألها الاخر

18 Againحيث تعيش القصص. اكتشف الآن