👈هو انسان لادينى
وانا مسلمه طرقنا متوازيه لن تتقاطع
👈تقابلنا مرتين
لاولى طبيبه ومريض
والثانيه مجند ومحاربة اعداء فى ساحة المعركه
👈 هل ستتقاطع طرقنا ام ستظل متوازيه
خرجت من الغرفه تقف امام بابها تصارع قلبها المتزايد نبضه وعقلها الصارخ وهى تهدأ نفسها بلا بأس لن اراه مجددا انتهى عملها لهذا اليوم بعد ان اتمت وصف الادويه والفحص لهذا الوسيم وعلى ما يبدو فأنه سيظل يومان آخران هنا غادرت المشفى فى تمام الرابعه عصر وهى تقول حمدا لله لقد تولى امر هذا المتحازق طبيب غيرى بعد وصلى للبيت صليتوا فروضى وأكلت ثم ذهبت إلى السرير وانا فى غايت الفرح لاننى سأنام اخيرا وانا من عشاق النوم بينى وبينه قصة حب طويله🙂نمت بعد صلات المغرب ولم اصحوا اللى ف العاشره صباحا وانا فى اجازه خرجت مع صديقاتى لمار وسولى ذهبنا اللى مدينة الملاهى حينها اكلنا مثلجات ومر اليوم على خير كما هو الظاهر ولاكن ف الحقيقه ظللت افكر فى هذا المتعجرف طول النهار وانا الوم نفسى لهذا التفكير ولأتخلص من هذا ذهبت اللى ملجئ الوحيد ونمت فعلى كلٍ فانا عندى عمل غدا ذهبت اللى هذا المشفى اللعين كما اسميه انا وتوليت امر المتحاذق ثانيتا وكان هذا بأمر منه ولا ادرى انا لماذا هو مجاب الطلب يخافه الجميع ويهابه لا انكر انه محاط بهاله من الغمض تجعل من يراه يتوخى حزره منه ولاكن من هو على ايت حال شخص بغيض لا غير بدات عملى بالمرور عليه بدات فى فحص جروحه وبدى ساكننا فى بداية الامر ولاكن بعد قليل تحدث وقال:كيف حال طبيبتى فإستهجنت سؤاله لانه هو المصاب لا انا وايضا ما خطب ياء الملكيه هذه فردت عليه:كنت بخير قبل ان آراك وقبل ان يألمه ردى ألامنى انا اولا ألام تلك المشاعر البغيضه التى اكره حتى ان تبدأ بداخلى ويزيدها عقلى وهو يقول ما بال تلك المشاعر فليذهب هو ومشاعركى هذه للجحيم فقال هو كأجبت على كلامى هذا:مابال هذا الرد يجب على الطبيب التحلى بذوق على الاقل قلت له :ليس من شأنك انا شخص لا زوق له لما طلبت رعايت قليلت زوق مثلى لقد وضعت لك طبيب يتحلى بالزوق ولاكنك لم ترد رعايته ليس من شأنى فقال:انا لى كامل الحق فى انا اختار الطبيب المشرف على رعايتى فقلت:حسنا ولا كن لاتتزمر من قلت زوقى قال:لما المس من كلامك هذا كره شديد لى هلى تقابلنا من قبل غير هذا الموقف قلت:لا قال :إذا ما بال هذا البغض قلت:هذا لانك بغيض لعين وفى الحقيقه انا اصب كل هذا عليه بسبب هذا الخفقان الشديد الذى يحدث كلما تكلمة إليه خرجت من الغرفه دون السماع له والى كلامته فماذال امامى الكثر لأفعله قضيت فى منتصف اليوم كنت اجرى جراحه لأحد المرضى وبعد خروجى تم استدعائى من قبل إدارة المشفى لا اخفيكم سرا استغربت من استدعائى فهذا لم يحدث ابدا مذ اتيت الى هذا المشفى ذهبت اللى مكتب المدير واذا به يعطينى عقد فقرأت هذا العقد ومضمونه اننى اخترت للعمل عند هذا المتعجرف كطبببه خاصه وابن سأذهب للإقامه عنده فى بيته جن جنونى حينها ورفضت هذا العقد بكل احترام عكس ما بداخلى من شتائم لهذا المتعجرف والمدير اللعين ايضا ولكن لم يسمع المدير لى وقال :الامر منتهى لا تراجع فيه فمزقت العقد وقلت له :لن اعمل عند هذا المتعجرف ايها اللعين وخرجت من المكتب وتوجهت فورا لهذا المتعجرف ودخلت عليه غرفته فقال:اهلا بطبيبتى الخاصه قلت:ايها المتعجرف اللعين من تظن نفسك هاااا لن اذهب لرعايتك قال بكل برود بعد ان اتكئ على السرير:الامر منتهى قلت :انتهى فى مؤخرتك قال ببرود :انا الان سيدك فى العمل قلت :لا تحلم بهذا افضل الموت على العمل معك وخرجت من الغرفه دون سماع اى رد منه ومن المفترض ان اقيم ٣ايام فى المشفى ولاكن صباحا اتى الى المدير فى مكتبى وكان واضح عليه الزعر والخوف وقال لى:هى ى طبيبه سيغادر السيد جيون الان قلت:وماذا افعل قال :غادرى معه سيبدأ عملك معه الان قلت:فليذهب هو وعمله للجحيم السابعه لن اذهب كان الخوف جليا على المدير ويحدثنى وهو يتلعثم من الخوف وايضا بإحترام مع انه لعين لا يحترم احد وإلتمست الترجى فى كلامه فقلت فى نفسى من هو هذا الرجل الذى منذو قدومه والمشفى قلب رأس على عقب ويهابه المدير لدرجة تلبية طلبه وعدم التراجع فى هذا ويتلعثم اثناء الكلام وقطع حوارى مع نفسى دخول السيد لعنه علينا فإنتفض المدير خوفا قال جنغكوك:لقد تأخرت اجاب المدير:سيدى الطبيه ترفض العمل قالjk:ايها المدير هيا ولا تمتحن صبرى تحدثت انا هنا وقلت :انت ايها اللعين لماذا تحدثه هكذا وايضا لن اذهب فوفر وقتك واذهب الى جحيمك بعيد عنى قالjk:جحيمى هو جحيمك ايضا وما كنت غافله عن نظرات الترجى لى من قبل المدير فقلت حسنا اخرج ايها اللعين سأتحدث مع المدير بعد خروجه سألت المدير:هل سيحدث ضرر لك إن لم اذهب فلم يجب عليا استرسلت فى كلامى هل يهددك لماذا لاتبلغ الشرطه علنه فلم يجب فقلت لن اذهب فقال المدير:رجاءً اقبلى قلت :اذا اجب على وسألتى قال :حسنا قلت: هل سيحدث ضرر لاحد ان لم اذهب قال :اجل قلت :كم مدت العقد قال:سنه كامله قلت :اريد قرأت العقد حينها لاحظة فرحه المدير اتى لى المدير بعقد غير الذى مزقته صباحا قرأته وقلت له:حسنا سأذهب حينها من فرط فرحة المدير اخذ يقول شكرا لك لن انسى هذا لكى ابدا دخل اللعين الاخر ووقعت العقد وفعل هذا الاخر المثل فقلت سأتى غدا اريد ان احزم كتبى وحقيبتى الخاصه وقلت للطبيب مذا سيحدث فى تقيم العمل فأجاب اللعين:حصلتى على اعلى الدرجات وايضا سنذهب اليوم سأنتظرك احزمى اشياءك وبالفعل هذا م حدث وذهبت مع وكان الطريق بعيد والبيت كان بعيد جدا عن المدينه ومكانه شبه مهجور لم يكن به الكثير من البيوت وصلنى اخيرا للبيت وكنا هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شعرت وكأننى ذاهبه فعلا للجحيم انحنى كل من فى هذا القصر من خدم وحراس رجال ونساء لنا وقالت لى احداهما وتدعى فلورانكا :تعالى من هنا سيدتى فى بادء الامر أنها تخاطب غيرى ولاكت اتضح انها تخاطبنى فذهبت معاها وقلت لها اسمى آيه نادينى بآيه فقط قالت:لا اقدر سيغضب الرئيس قلت:ما هو عمل رئيسك لاحظة على وجهها الدهشه والحيره ثم تكلمت لا استطيع اجابتك قلت :حسنا ولاكن لا تنادينى بسيدتى حسنا نادينى ب طبيبه هذا كافى قالت وهى تبتسم :حسنا يا طبيبه وصلت اللى الغرفه وذهبت فلورانكا ودهشت من حجم الغرفه انها بمثل حجم بيتى الذى اسكن به تقريبا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قمت بأستكشاف الغرفه وعلامات الاعجاب على وجهى ثم رتبت اغراضى ودخلت للإستحمام وخرجت منه بعد مده ولم أكن أرتدى غير روب الحمام فقط وسمعت صوت طرق الباب ذهبت لافتح الباب متناسيه ما أرتديه من ملابس فأفاجأ بهذا الاخر اما الباب حينما حاولت اقفال الباب دفعه ودخل .... يتبع رأيكم فى البارت والتصويت 💜
