واحنا الكُلش عَراقيين يبين الحَزن مِن عُيونه .
لقد كُنت أبدو هادئًا
في حزني ،
بينما قلبي كان مُتعبًا
من الحروب
التي لا تهدأ
ولم أكن ألمح
الضوء في آخر النفق ،
كنت أرى
ضياعي ، وحزني بين الأيام .
..
وأسهرُ بيت آلامي وحزني
أفرُّ من العذابِ إلي العذابِ.
..
حزني من اليحبونك
ياهو الگال حزني أنتَ؟ .
..
الحزن لايگ يگلبي اعليك .
..
ورجعت بفَشلتي وحِزني وحِزن ثاني .
..
وؔن بويَه وؔن
يامَحله وَنات الحِزن .
..
مو حَزن لكن حزينهَ .
..
ترتجف أوتار العود ، من حزن العازف.
..
حِزني يُبرد والمواگد يشتعل منيّ حطبهَّا
الديّرة لو مَا بيّها وِجهَك ليش أطبهَّا .
..
هذا حزنك وهذا حضني !!
..
الحِزن يُبقـىٰ حِزن .
..
صَح متعوبة بس بيّها الحِسن يسوه !
ألحِزن حاضنهّا چيّ حلوة ️ .
..
آنه أحب
حزني
وعتمتي
ولوني
وكل تفاصيل البچي البعيوني
آنه أحب
روحي
الكئيبة
الطافية
آنه غيمة بس أبد مو صافية .
..
و أضحَك شمِا بَيك أضحّك
بعدكَ صِغيّر يَ گلبيّ
وينَك وَ ويِن الحَّزنٰ ؟
- ويني وين الحِزن؟؟
