بعد يومين كان في عزيمه في الحاره و راحت العنود مع امها و ام حمد و حريم من العايله.
في العزيمه يت حرمه و يلست عند العنود و امها و قالت هاذي بنتج؟
ام العنود : هيه
الحرمه : ماشالله بنخطبها حق ولدنا (بالمزح)
ضحكت ام العنود و قالت: وين توها صغيره عمرها ١٣
ردت الحرمه : اخوها حمد
استغربت العنود و امها
العنود : لا ولد خالي ليش
الحرمه : ماشالله فيكم شبه في الملامح خفيف
ضحكت ام العنود اما العنود كانت متفاجئه و مستغربه
وقالت في نفسها: انا اشبه حمد محد قد ياب طاريه قدامي ولا احد قد شبهنا في بعض ليكون الله يالس يرسل لي رساله انه نحن مكتوبين لبعض؟ او هوه يحبني؟ او او او و رجعن الافكار مره ثانيه و رجع الحب اقوى من قبل لكن تذكرت انه فارق العمر بينهم ست سنين و انه مستحيل تربطهم علاقة حب و اساسا هيه صغيره و هوه ما درى عنها بس ليش الحرمه جي قالت و هل هاذي صدق رساله من ربي ؟
أنت تقرأ
احبك و انت بعيد الدار عني (العنود و حمد)
Storie d'amoreالقصه واقعيه و حدثت معي شخصيا، بالنسبه للاسامي ف هيه من الخيال و كل م صار حدث في الواقع رح اكتبه ما زلت اكتب في الروايه لان لازم اصبر على الاحداث اتمنى تعجبكم الروايه و عطوني رايكم فيها و كيف انا شخصيا اعطي ردة فعل للي يصير معي ...