هاي .
بارت تسليكي استمتعو
' فوت كومنت عشان التشجيع '
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
°°°°°°
" أين هو الان" تسائل ادوارد عن مكان جيهوب هو يريد الذهاب لمصالحته لانه لن يحتمل فكرة ان أقرب شخص اليه منزعجٌ منه
" انهُ في الساحه الخاصه بالتدريب يتجهز للحرب القادمه "
" حسنا اذن عن اذنكَ " تلقى همهمه من الاخر سامحً لهُ بالذهاب
توجه نحو تلكِ الساحه الكبيره و التي تحتوي على كلٍ من السهامِ و السيوف و لا سيما الدروع كلها مصفوفةً على ذالك المسند العملاق
كانت دائريه الشكل ليس لها جدران أي يعني انها مفتوحتاً من كل الجوانب
يقف بنصفها جيهوب مع حمله لسيفٍ بيد واحد يلوح به في الهواء بسرعه فائقه
اقترب ادوارد منه ليلقي التحيه لكنه شهقَ و توسعت عيناه عندما التف جيهوب واضعا ذالك السيف الحاد على رقبته البيضاء
" عد من حيث اتيت والا قطعت رأسك "
" جيد جداً اخاكً الأكبر يريد تدمير مملكتي وانت تريد قطع رأسي هل يعقل انكم مشتاقون الي لدرجه تودون بها قتلي ؟؟"
سخر ادوارد ماسك بيده طرف السيف الموجود حولَ نحره مبعده عنه بقوه مع قطرات الدم التي بدأت تنزل معلنتا عن جرح يده
نظر جيهوب له ليترك السيف بسرعه مديرا ضهره هو لا يريد رؤيت وجه حتى
رمى ادوارد ذالك السيف بسرعه على الارض ليأتيه احد الحراس يمسك بقطعه مربعه من القماش لفَ بها يده مؤقتا
" هياا انا مشتاقٌ لجيهوب اللطيف الذي يكمن في داخلك "
همهمَ المعني ليقترب من الاخر يحتضنه بخفه و يبتعد مع تعابير ليست مقتنعه
أنت تقرأ
رورِتـانيا ∞
Fantasyألتـَقو صِدفه و احبُ بـعضَهم صِدفه لـكنهم يـواجهونَ مـشاكل في ذالك لأنَ احدهما كانَ لديه طِفله و زوجه و الثاني كانَ لَـديه كِبرياء { مـستمره }
