20.

1.9K 109 9
                                    

○○○○○

○○○○○○

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

○○○○○○

يـجلس الملك على السرير ويقفُ امامه جين يحاول تعقيم يده و اخراج الزجاج منها و لم يكن يُبدي اي تعبير عن الالم

بل كان تايهيونغ هو الذي يُبدي ذالك نيابتا عنه وهذا جعل من جين يبتسم وسط عمله ثم يتمتم قاصدا الاشقر " اهدء تاي لما انت خائف هكذا "

استدار جونغكوك نحوه فهو لن يفوت فرصة رؤية تاي خائفََ عليهِ ابداََ فَ ذالك يشعره بشعور جمـيل ..

" خ..خائف من انا ،، لا لست كذا..لك " ابعدَ انضاره عنهما ناضرا نحو احدى الزوايا الفارغه و حاول قدر الامكان ان لا يخجل او تحمر وجنتيه لانه سوف يُحرج بحق ان تضح انه كاذب

اومئ جين لذا و اخيرا اخرج اخر قطعه لاكنها كانت عميقه لدرجه انها علقت باديتها في الاطراف و أبت الخروج

" جلالتك سوف تتألم قليلا لان هذه القطعه انغرست في جلدك بقوه غير عن سابقها "

وهنا تايهيونغ شعر في قلبه يودع مكانه من الخوف لذا لا اراديا وقبل ان يسحب جين الزجاجه هو اقترب من الملك كثيرا واضع كف يده الناعم على سوداوية الافحم حاجباََ اياه من النضر

" اشش لا بأس يمكنك تحملها .!!"

ذالك الهمس الساخن قرب اذان جونغكوك جعلت من للغته تتيه و للسانه ينعقد ورغم ان يده صارت تلسعه

اكثر الا هو فقط عقد حاجبيه على ذالك الشيء الذي سحب منه بالقوه و لم يكن غير الزجاجه الاخيره

ادارَ وجهه على الاشقر لتتلامس ارنبة انوفهم بخفه و اصبحو يتشاركون ذات الهواء ،، عيناهم التقت و قلوبهم بدءت بقرع طبولها

يد تايهيونغ مازالت معلقه في الهواء و لم يستطع انزالها فَ يحتلُ فكره الان الملك و لا شيء غيره

بدء الاثنين الاقتراب من بعضهم اكثر ،، و اكثر حتى كانو على وشك ان يقبلو بعض بغير سيطره على انفسهم

رورِتـانيا ∞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن