❇️ لا حول و لا قوة إلا بالله ❇️
.
.
حدثت بسرعة من أجلكم لذا لا تنسوا الفوت
و تعاليق من فضلكم😍 كلما إزداد الدعم 😍
❤️كلما كتبت البارت القادم أسرع❤️
لذا لا تنسوا الفوت و التعاليق من فضلكم
🥺🥺🥺
.
.
يفتح الشاب باب بيته و يدخل
إنها التاسعة مساء لقد تأخر في العودة للبيت
لقد أنهى دوامه في الجامعة في ساعة متأخرةو تأخر في الوصول للمحطة لتفوته الحافلة فينتظر طويلا حتى تصل الحافلة الأخيرة نحو وجهته
فجامعته بعيدة عن بيتهم
و كل يوم يضطر للقيام بهذه الرحلة الطويلة فقط
من أجل عائلتهالتي رفضت إنتقاله ليعيش في المسكن الجامعي
أو في شقة صغيرة لوحده قريبة من جامعتهلأنهم تعاهدوا أن لا يفترقوا أبدا
و من حسن حظ يونغي أن الإختصاص الذي كان يرغب به كان متوفرا في تلك الجامعة
التي يدرس فيها الأن.
دخل المنزل بهدوء بعد أن أزال حذائه و تركه في المدخل ليستمع لضجيج أتي من
الداخل فيقترب"لا تايهيونغ هذا لن يحدث"
كان ذالك صوت والدته الموبخ من المطبخ
"لما أوما؟ دعيني"
يتذمر إبنها الأصغر الجالس على مقعده قرب الطاولة
و تقابله يوبين تسند يديها على جانبيها
تحادثه بحدة"لا...ما هذه العادة المزعجة؟ أنت لم تعد صغيرا هيا إذهب لغرفتك"
"أوما أنا سأنتظر قدوم أخي لا أريد البقاء في غرفتي لوحدي"
يتذمر المراهق مرة أخرى غير مستسلم لتزفر الأم بتعب و تقول ببعض العصبية عل إبنها ينصاع لها
"لكن أنظر إلى نفسك...مؤكد أنك ستنام على الطاولة بعد عشرين ثانية فقط....أنت لم تعد صغيرا أنت في السادس عشر الأن إن نمت على الطاولة فمن سيحملك ها؟...أخبرني"
أنت تقرأ
أخي ~الجزء الثاني~ {متوقفة}
Fantasi"هيونغ..هيونغ ماذا حدث لك؟ أخبرني" "أخي...لقد...." "كاذب أنت تكذب كف عن الهراء" "لما يحدث معي كل هذا؟ ماذا فعلت لأستحق كل هذا العناء؟" "لا ليس مجددا" هذا الجزء الثاني من رواية أخي قدموا لها كل الحب من فضلكم ⚠️الفكرة تعود إلي و لا أسمح بسرقة أفكاري ا...