.chapter 1.

134 18 11
                                    

انصح الجميع برؤية الفيلم افضل لمعرفت الشخصيات وكل شيء ♡؟

مجرد كاتبة لهذه الرواية قد اتأخر في اي وقت في كتابة الفصول ، اتمنى ان لايزعجكم هذا

كثيراً ،

قراءة ممتعة ♡.
. ! ____________________ . ! 
الـراويـة _ POV

تجلس تحت ظل الشجرة تقوم بـ قراءة كتابها الذي لا يفارق يديها منذ دخولها لهذه الجامعة
اثناء ذلك لمحة بطرف عينها روهان يسير بجانب شانايا سينجانيا ، الفتاة الاكثر جمالًا

لتشخر بسخرية بعد ان نظرت لنفسها فهي لا تظاهي جمال شانايا ، لطالما وقع روهان بحب الفتيات الجميلات والمثيرات ، لهذا لاتوجد فرصة لتعبس بخفة قبل ان تنظر مجدداً نحو كتابها تقوم بالقراءة مره اخرى ،

" ما امر هذا العبوس "
رفعت Y/n عيناها تنظر لأبنة عمها أليا ، والتي جلست بجانبها تنظر لكتابها ، كما لو انها تقول ماهذا القرف ، ربما هذا مقصدها بسبب تعابير وجهها الغبية؟

" ليس‌ هنالك شيء امم فقط متوترة ؟ ".
لتنظر نحوها أليا بأستخفاف ، كما لو انها تقول ماذا تقولين؟

" ولما كل هذا التوتر ؟ ، ليسَ هنالـ- اوه لا انسي هذا بحقك ألن تفعلين هذا ؟ ". تحدثت أليا بعدما علمت ان ابنة عمها تفكر في روهان ناندا حبيب شانايا سينجانيا ،

لتغلق Y/n كتابها بملل فهي تعلم ان هذا صحيح لكنها لم ولن تستسلم بشأن هذا فهي تعتقد بأنه قد تكون هناك فرصة ،

" أليا هيا ! ، "
سمعت الفتيات فتاة تنادي على القابعه بجانب ابنة عمها لتنهض أليا وركضت فوراً للفتاة ،
تمنت Y/n ان تحصل على صديقة واحده فقط لكن ذلك مستحيل بالنسبة لها ، فهي سيئة بذلك واكثر شيء هو الصفة الاجتماعية هذا شيء لم تعتز او تمتلكه Y/n حتى ،

لتنهض اخيراً من تحت تلك الشجره متجهه نحو مسكنها فهي قد انتهت من جميع الحصص الدراسية لهذا اليوم ، لهذا ربما تكمل القراءة بالمسكن او ربما تنام ؟ ، حياتها مملة جداً لا يوجد بها شيء مثير للاهتمام

لتصعد نحو مسكنها ودخلت بتكاسل ، قبل ان ترمي بكتابها فوق طاولتها وخلعت حذائها ووضعته بجانب الباب قبل ان ترمي بجسدها فوق ذلك السرير المريح

" اه مقزز رائحة قدمك كـ سمك ميت اذهبي لغسلهما ! ". اوه هذه تانيا إحدى الفتيات الواتي يلتصقن ويعبثن مع روهان ولسوء حظ عزيزتنا Y/n حسنا هي ليست سيئة معها لكن هذا تظنه Y/n لطالما كانت تانيا غير متنمره لكنها ربما تفعل لكن جرح بالحديث فقط اذا اقتربتن من شيء هي تحبه كثيراً.

ملاحظة متأخرة  | القارئة انثى x روهان ناندا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن