تنتقل ايليت الى بلد معروف بمملكة قمر حاكمها ملك ظلام ومخيف ذا طابع حاد لكن رغم هذا عرفت ايضا بمملكة سحر وتطور في جميع مجالاتها ولك حق في ممارسة قواك دون خرق قوانين مملكة
تنتقل اليها من اجل بناء حياة التي طالما حلمة فيها بعيد عن حروب وبعيد ايضا...
اوليندا وهي اضع يدها على كتفي وتقول: لقد حان وقت من اجل انهاء مهمتك انظر اليها واقول بتوتر: لست متأكدة من انني سوف انجح في ذلك اوليندا: نحن واققون انك سوف تنجحين في ذلك كيوبي: اجل نحن كذلك اوليندا: لذلك ياإيليت عند عودتك الى عالم اخر ارجو منك ان تخبري الكسندر بأن يجهز نفسه لقد حان وقت الذي كن نتظره منذ عقود كثير كيوبي: لقد حان وقت منتظر اوليندا وهي تكمل كلامه: للنيلي من عالم سفلي لعين سأفعل قلت وانا انظر اليه بحزم
تبتسم اوليندا بوجهي وتقول بينما اقترب وعانقتني وقالت: اراك قريب ايليت كيوبي: نراك قريب ابتسم في وجهه واقول: الى لقاء اوليندا و تنظر الى امام مع تحريك اصابعها ناحية امام و قول كلمات استطعت فهما: عندما يحين وقت عليك فتح بوابة لعالمنا وعالم جان و ايضا لاتنسي هذا فهو مهم. عند عبورك بوابة لا يمكن احد فتحها سواك انظر اليها و البتلع رقي و اقول: حسنا قلت وانا ابعد نظري من عليها وثم اتجاه نحو بوابة التي تخرج منها رياح وفي داخلها سوى سوداء
ادخل بواب بعدما نظرت اخر نظرى ناحية جميع وهم يبتسمون لي فأبادلهم تغلق بواب فجأة فأنظر ناحية امام نحو نور ازرق لون شبيه برق او رما برق الذي ظهر امام فأتقدم ناحية وكل خطوة اتقدمها اسمع صوت جايلن و ألكسندر يتكلمون عني وعن كيفية ايقاذي من غيبوبة. هل انا في غيبوبة لا اصدق ذلك اعتقدت انني انتقلت عند امساك بالكتاب و ليس انتقال روحي من جسمي الى عالم اوليندا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتقرب اكثر واكثر من بوابة ذات حواف زرقاء لون و كل مرى اقترب اكثر يزداد صوتهما على سمعي بينما بوابة تفتح اكثر و تبدأ رأية داخلها تضح اكثر واكثر الى ان نظرت الى جسدي ممتد على سرير و بجانبي ألكسندر ممسك بيدي يتظر الي حزن و بجانبي ايسر توجد جايلن التي كانت تستخدم قواها علي لسبب اجله مع ظهور ملامح تعب في وجهها بسبب انها استخدم قدر كبير من قوى وهذا سيئ فقد يتعبها او اسوء قد يجعلها تفقد حياتها وهذا ماقرأته في كتاب
اضع يدي على بوابة محاول دخولها لكن اصعق بقوى مسبب ألم فور لمسها فأبتعد عنها ممسك بأصابعي بألم محولة نظري على اصابعي الذي تحول الى لون ازرق و تورمه فيقاطع نظري صوت ألكسندر وهو يقول بصوت مرعوب وقلق: ماخطب اصابعها لما تحول الى هذا لون جايلن: ل.. ا لا ألم ألكسندر: اعرفي سبب وهو يلمس جبيني مع وضع يده على اصابعي ونظر اليهم ويقول: ماخطب صغيرتي ياترى؟
