.14

360 46 67
                                    

تجاهلوا الأخطاء الأملائية.
.

.

.

.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

.

.

.

إنتصب من مكانه عندما سمع جرس المنزل ، تقدّم ناحية الباب بخطوات أقلّ ما يقال عنها بطيئة .

توقّف أمام المرآة المعلّقة في رواق المنزل للحظات
و حدّق في وجهه مطوّلا ثم قال .

« اللعنة على جمالك الآخّاذ سوكجين ،كم أنت وسيم يا رجل »

مدح نفسه ثم مسك مقبض الباب و أداره و فتحه ..

« مفاجأة أليس كذلك »

تكلّمت تلك الواقفة أمام الباب و إبتسامة عريضة تعلو وجهها.

تسمّر سوكجين في مكانه ينظُرُ إليها بصدمة

آخر شيء كان يتوقّع حدوثه هو قدومها إليه.

أنزل أنظاره لذلك الصغير الذي أخرج رأسه من خلف والدته و نظر له ببراءة .

« يونجون صغيري ألقِ التحيّة على والدكٓ »

نبست ريتا ليونجون الصغير الذي رفع رأسه لامّه عندما تكلّمت ثمّ حوّل أبصاره ناحية سوكجين الذي عقد حاجبيه لما سمعه .

 فٓتٓى الرِّيفْ ~ كِيمْ تٓايْهيُونْغْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن