تجاهلوا الأخطاء الأملائية.
.
.
.
.
.
.
.
.
تنظُرُ إلى زوجها القابع في الغرفة من خلف زجاج النافذة بعينين دامعتين .
هي كانت قد أتت إلى المُستشفى رفقة إيڨي بعد أن سمعت عن حادث زوجها ولم تُخبر لا جيمين و لا أي أحد من العائلة .
خرج الطبيب فهرولت إليه والدة إيڨي و قالت .
« كيف حال زوجي، هل هو بخير ، هل تأذّى ؟ »
أمطرت عليه بكم من الاسئلة فمسكت إيڨي يدها تمسّد عليها برفق لكي تهدّئها .
«هو بخير أيّتها السيّدة ، فقط بعض الجروح السطحية على مستوى كتفه و صدره ، يُمكنكما الدخول و الاطمئنان عليه »
تكلّم الطبيب و غادر تاركا وراءه إيڨي ووالدتها التي فتحت باب الغُرفة بهدوء و دخلت حيثُ يستلقي زوجها .
جلست بجانبه على السرير و مسكت يده تداعبها بحنان ، في حين جلست إيڨي على الكُرسي المُقابل له .
فتح والدها عينيه و حدّق مطوّلا في سقف الغرفة قبل أن يُدير رأسه ناحية زوجته التي سارعت في وضع يدها على وجهه تتحسّس ذلك الجرح أسفل عينه.
« هل أنتٓ بخير ؟ »
سألتهُ بصوت مهزوز إثر بكائها فأومأ هو لها بصمت ، ثمّ حوّل أبصاره لإيڨي التي تناظرُه بحزن .
أنت تقرأ
فٓتٓى الرِّيفْ ~ كِيمْ تٓايْهيُونْغْ
Acción« جميلة جدا أنتِ ، أتعلمين؟ » «نعم أعلم ، أخي دائما ما يخبرني بذلك » « أنا أكذب أنتِ قبيحة جدا جدا » « ماذا هل تغار الآن ؟ » « نعم أغار لأنني أنا الوحيد الذي يحق له قول ذلك ، أنتِ جميلتي أنا فقط » 𝑲𝑰𝑴 𝑻𝑨𝑬𝑯𝒀𝑼𝑵𝑮 . 𝑷𝑨𝑹𝑲 𝑰𝑽𝒀 .