رواية تتحدث عن بنت اسمها لمى وهي فتاة جميلة ورقيقة وناعمة تبلغ من العمر16 عاما اجبرها عمها من الزواج من ابن رئيس الدولة الذي يدعى محمد ويبلغ من العمر 22 عاما وهو شاب وسيم وغني جدا وقوي وقاسي
...............
ملاحظات مهمة : لا يوجد اقارب للمى غير ع...
كانت لمى خائفة ومتوترة مما ادى الى ان ترتجف يداها بشدة وزاد توترها بسبب هدوء وصمت محمد ....
بعد مدة وصلوا الى القصر وصعدوا الى الجناح وتبعت محمد وهي خائفة وعندما دخلت الغرفة اغلق محمد الباب بالمفتاح ورمى المفتاح ارضا ....
لمى : ل.لماذا اقفلت الباب محمد : لا شأن لك
ومن ثم بدأ يقترب منها وكانت تتراجع للوراء ووصلت الى السرير ومن ثم وقعت على السرير وبدأت ترتجف وتبكي ......
لمى : 😭😰 محمد : هههه لماذا تبكين يا صغيرة 😏. انت حقا مثيرة للشفقة 😏.. اتعلمين لقد دخلتي للجحيم بنفسك ..... لمى : ا.ارجوك انا اسفة .... محمد : هههههه
ثم اعتلاها محمد (يعني صار فوقها) وقد مزق ملابسها ونزع ملابسه وبقيا فقد بالملابس الداخلية .... ومن ثم بدأ بتقبيل شفتيها بعنف وقوة مما تدى الى نزول الدم منهما وتورمهما ونزل الى رقبتها وبدأ بطبع علامات الملكية عليها ومن ثم الى بطنها وبدأ بتقبيله واخيرا وصل الى سروالها الداخلي ونظر لها ثم بدأ بتقبيلها من شفتيها وادخل يده بداخل السروال مما ادا الى رعشة في جسدها وقد كان يتحسس انوثتها وهي كانت تنظر له بخوف ولم تكن تستطيع الكلام بسبب خوفها وتقبيله لها.... ثم نزع جميع ملابسها ونزل اكثر الى انوثتها وقد كانت مبللة بسببه ....
محمد : اووه انتي مبللة جدا يا صغيرة ههههه لمى : ابتعد عني ارجوك انا اسفة. 😓😭 محمد : تؤ تؤ تؤ لم نبدأ بعد ههه
ومن ثم بدأ بإمتصاص انوثتها وهي كانت فقط تأن و تتأوه مما زاد اثارة الاخر وادخل اصبعه داخل انوثتها وصرخت من الالم وثم الثاني والثالت الى ان وصل للرابع وقد بدأت تبكي بسبب الالم ...
محمد : هل انتي جاهزة يا غبية ههه لمى : لااااااا ا.ارجوك توقف ارجوك ماذا تفعل هذا مؤلم
لم يكترث لها محمد وخلع البوكسر خاصته ليظهر قضيبة الضخم المنتصب بسببها.. ونظرت له لمى ثم نظرت بسرعة لمحمد الذي على وجهه ابتسامة خبث وبدأت تبكي لانها خائفة ...
محمد : ههه لماذا تبكين ... لمى : ل.للاا اريد ابتعد محمد : هههه فات الوان يا صغيرة هههه
وادخل قضيبة دفعة واحدة مما ادى لصراخ لمى بألم وبدأت بالبكاء...
لمى : اااااااااه ا.ارجوك اخرجه ...
لم يكترث لها محمد بل زاد وبدأ يدفع بداخلها وقد نسي تماما انها صغيرة وانها مرتها الاولى ....
واكمل الدفع الى ان شعر بشيء على قضيبة فأخرجه ، نعم لقد كان دماء عذريتها ، اجل لقد فقدت عذريتها بطريقة وحشية وليس بطريقة لطيفة وهادئة
لم تستحمل ذالك فبدأت تبكي بعجز لانه كان اقوى منها وهي اضعف منه
ولكنه كان قاسي وادخلة بقوة اكبر من المرة الاولى مما ادا الى صراخها المؤلم وبكائها الذي لو لم يكن جناحه مضاد للصوت لكان سمعه جميع من في القصر
ومن ثم اخرجه ولكن لم تلحق لمى التنفس براحة لانه عاد وادخله سريعا وبقوة كبيرة ووحشية وعنف
وهنا لمى بدأت تبكي بطريقة مؤلمة حدا وامسكت بيديه بسبب تألمها ولكنه امسك بيديها ورفعها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكانت تتحرك لتحرر يديها ومن شدة الالم بدأت برفع رأسها وانزاله بسرعة على السرير والتحريك بقدميها مما اثار انزعاج الاخر
وبعد مدة انتهى من الممارسة المؤلمة وتركها واعطاها ظهره ونام .....
