(الحلقة 8) خطة تزويج محمد من ابنه خالته ؟؟💔

1.7K 25 0
                                    


وفعلا بدأ تغير لمى يظهر ولاحظ محمد ذلك ولكنه لم يهتم ابدا ومرت ايام وكانت ايام غير عادية ابدا فقد كانت لمى تتعرض للتعذيب والعنف والممارسة المؤلمة القاسية واستمرت ام محمد الكذب والتخطيط لكي يضرب محمد لمى بقسوة فقد كانت تظهر علامات ضرب لمى ولكن الجميع لا يجرأ على الكلام مع محمد .......

وفي يوم من الايام كات الجميع جالس في الصالة الا لمى وعند نزولها للصالة سمعت ...

ام محمد : بني ما رأيك في تزويجك بأبنة خالتك التي تدعى سناء ؟
محمد : لا اريد زوجة اخرى
ام محمد : ولكنها لطيفة وجميلة وملاك وتساعدني ..
محمد : حسنا سأفكر
ام محمد : تفكر ...
محمد : حسنا سأخطبها فقد وبعد شهر اتزوجها
ام محمد : حسنا اذا

صدمت لمى بما سمعت وانهارت بالبكاء ولكنها امست نفسها وصعدت للجناح بسرعة ولكن محمد سمعها انها قد صعدت وفهم انها سمعت ولكنه لم يهتم وبعد قليل صعد للغرفة ....

رأته لمى وكانت تعرف ما ينتظرها من ممارسة
ولكنها صدمت عندما لم يقترب منها وذهب واستحم وذهب للنوم
وبعد يومان صدم الجميع على زيارة ام سناء اي اخت مريم ام محمد نعم فقد دعتها ام محمد للمبيت عندهم لشهر ...
وفعلا محمد خطبها لسناء وكانت تظهر امامه ملاك وهكذا وجميلة رغم انها ليست جميلة ولكن تساحيق التجميل هي من جعلتها جميلة ورغم ذلك فأن لمى كانت ومازالت اجمل منها ....

واصبح محمد يجلس مع سناء ظنا منه انها افضل من لمى وكان يسهر معها ولكن لم تخدث بينهما علاقة وهذا لانهما غير متزوجان ...
اما لمى فقد تعبت وحزنت واكتشفت انها تحب محمد وبجنون فقلبها حنون 💔

ولكن .....

عندما كان الجميع جالسا في الصالة وحتى لمى التي كانت حزينة ولكن تخفي ذلك قالت ام محمد احم بعد اتفاقي مع ام سناء قررنا تزويجكم بعد اسبوع لذا تجهزوا ....
قالت ذلك تحت صدمة لمى ولكن صدمت اكثر عندما وافقها محمد وسناء الرأي ...
صعدت لمى لغرفتها ودخلت الحمام وانهارت البكاء انهارت بشكل فظيع جدا وبعد ساعتان صعد محمد الى غرفته فقد اصبحت الساعة الثالثة فقد كان جالسا مع تلك سناء ....
ولكنه لم يجد لمى فخلع ملابسه وارتدى ملابس نوم وبعد قليل خرجت لمى وكان ظاهر عليها البكاء ...

محمد : ما بك ؟
لمى : لا شيء
محمد : ما بك
لمى : لا ش...
محمد : اجيبي على سؤالي
لمى : فقد دخلت صابون بعيني
محمد : كاذبة
لمى : لست كاذبة
لم يرد مناقشتها فقد سئم من ذلك وتمددا هما الثنان على السرير وكان حاملا هاتفه وكأنه يناقش احدا
وعندما نظرت لمى اكتشفت انها سناء وكانا يتراسلا بقلوب حب وكان لطيفا معها ....

اعطت لمى ظهرها لمحمد بسرعة لانها كانت على وشك الانهيار حتى انه لم يمارس معها لاسبوعان ونصف
بدأت دموع لمى بالانعيار بهدوء والاخر لم يشعر بذلك فقد كان يتحدث مع تلك سناء (انا نفسي مش متحملتها كيف لمى 🙃💔) وبعد قليل اغلق جواله ونام)
وبعد ٦ اسام كان كل من سناء ومحمد استعدى للزفاف لانه سيكون غدا وغدا ستظهر سناء وجهها المقرف والحقيقي الذي لم يعرفه محمد ولكن ماذا اقول في هذا الاسبوع كان الجميع يشتكي من لمى (ام محمد وام سناء وسناء ) وكانت تضرب من قبل محمد ..

...........

يتبع
(ادري قصير بس لحد يزعل لاني هسا وراه رح انزل البارت 9 اوك )

.....

تزوجتها رغما عني فعشقتها من كل قلبي 🔞🔞💯حيث تعيش القصص. اكتشف الآن