لمى : محمد انت لن تصدقها صحيح
محمد بغضب : كيف تضربين امي
لمى : محمد ا.انا لم ..
محمد : لا تتكلميي لقد تعاطفت معكي اكثر من المعتقد
لمى : محمد ارجوك لا تكذبني انا لم افعل شيئا
محمد : من الاساس زواجي منك كان عبئا علي فانت فتاة مشاكل فقط.
لمى ببكاء : م.محمد صدقتي انا لم ..
محمد : لا اريد سمااع صوتك يا غبيية
لينظر محمد لامه لتنزل امه للاسف بينما نظر محمد نظرة تظهر الشر والغضب .
محمد : تريدين المشاكل صحيح
تحملي عواقبها اذا ههههه
ليمسك بها محمد ويرميها على السرير ليهجم عليها وهي تصرخ ليمزق ملابسها الخارجية وليبتعد عنها ليقترب من الخزانة ويخرج منها حبال ليقترب منها ليخلع ملابسه لترجع للوراء بخوف ليقترب منها بسرعة ويمسكها ويربطها بالسرير لتبدأ لمى بالبكاء
ليقترب اكثر ثم يمزق مبابسها الداخلية لينظر الى جسدها المرتجف ليهجم عليها ويقبلها بعنف ليدخل قضيبه بدون سابق انذار ليضع يده على فمها كاتما لصراخها بألم وبكائها القوي
ليحرك بداخلها بقوة وعنف لتخاول لمى التحرك لكن لا جدوى ليبقى يحرط بداخلها الى ان لاحظ انه سيغمى عليها ليخرجه ويبتعد عنها ويفك حبالها
ولم يتفوه بكلمة فهو متأكد بأنها لن تعارضه او تصرخ به
ليذهب ويستحم ويلبس ملابسه ويأخذ الملفات ويعود لعمله ..
اما بالنسبة للمى فقد اتجهت الى الحمام وقد انهارت بالبكاء لتستحم بصعوبة بسبب الالم لتخرج وترتدي ملابسها وهي تبكي
وفي الليل ليعود محمد الى قصره ويدخل جناحة وثم الى غرفته ليدخلها ليجد لمى جالسة على زاوية الارض وقد ضنت قدميها الي صدرها ويدسها حول قدميها وقد وضعت رأسها على قدميها وكانت هادئة ولا تتحرك
لينده (ينادي) بإسمها لترفع رأسها ببطئ وتعب وتنظر اليه ليشعر بوخز في قلبه . فهو يريد ان يريها انه قد لا يهتم لها كثيرا ولكنه لا يحب اذيتها او الابتعاد عنها ولكن غضبه قد يعميه او بالاحرى قد عماه فعلا...
ليتجه الى الخزانة ويخرج منها ملابس مريحة شورت اسود فقد ليرتديه ومن ثم يتجه الى السرير ليستلقي عليه ويقلب بهاتفه وبعد قليل ليطفئ هاتفه وينده بإسم لمى ..
محمد : لمى . هيا الى النوم
لمى : لا ار...
محمد : قلت الى النوم فورا ..
لتنهض لمى وتذهب بإتحاه السرير لتستلقي عليه لتتألم فجسدها متكسر بالفعل لتستلقي بصعوبة وتعطيه ضهرها لتبدأ البكاء بألم .. لم يعد يحتمل محمد ذلك ليقترب منها ويحضنها من الخلف ويقلبها له لينظر اليها لتنظر اليه وثم تنزل رأسها بسرعة ليقربها الى حضنه فمهما كان قاسيل عليها لم يعد لديها غيره في الحياة فعمها الطميع قد تخلى عنها بسبب المال فقط
لتبكي اكثر بحضنه ليقول..
محمد : كفاكي بكائا لمى
لمى : 😭
محمد : لم يكن عليك ضرب امي
لمى : لم (شهقة) اقترب (شهقة) من.(شهقة) منها .
محمد : حسنا هيا نامي الان ..
وليبقى يربت على رأسها حتى نامت لطفئ النور لينام هو الاخر.......
يتبععععععع🥲
بحاول انزل لان هسا فترة امتحانات 😭
لوف يوو ♥️
أنت تقرأ
تزوجتها رغما عني فعشقتها من كل قلبي 🔞🔞💯
Teen Fictionرواية تتحدث عن بنت اسمها لمى وهي فتاة جميلة ورقيقة وناعمة تبلغ من العمر16 عاما اجبرها عمها من الزواج من ابن رئيس الدولة الذي يدعى محمد ويبلغ من العمر 22 عاما وهو شاب وسيم وغني جدا وقوي وقاسي ............... ملاحظات مهمة : لا يوجد اقارب للمى غير ع...
