"البارت 39"
"تقــول البـــراءة:
ماني بخير.. ومايطمّنك حالي
واللي بقلبي مايكفّيه كم بيت!
خليت لـ احساسي.. وقلبك سؤالي:
هو حسّ بغيابي وانا عنه صديت؟
مريّت في بالي.. وضمّيت بالي!
وشلون لاشفتك حقيقه ومرّيت؟!"
___________________
في المستشفىنايف وابو سام يلبسون عدتهم
ام سام وهي تبكي:ويين بتروحون
نايف:لاتخافين عمتي انتوا حطوا بالكم ماحد يطلع من مكانه
ام نايف:بس انت ي ولدي جرحك لسى مالتأم
نايف:جرحي مستحيل يلتأم وبراءة وسام في خطر
تولين وهي تحاول م تبين انهيارها مشت له وحضنته ونزلت دموعها :انت قدها وانا عندي يقين انك بترجع لي بخير وصحه ومعاك سام وبراءه وربي مايخيب يقيني
نايف الي ارتاح من كلامها بعدها من حضنه ومسك وجهها بكفه ومسح دموعها:هاذي الشي الي محتاج له حد يثق فيني كذا وانا ماراح ارجع الا واختي واخوك معااي
ابو سام وهو يمشي ل عند نايف:نايف اتصلت عليهم
نايف:اي اتصلت وب الطريق لهم الحين
تالا ومرام يحضنون اخوهم:الله معاكم
________________
في مكان بعييد وشبه فاااضي ومهجور برأس التلهوصلت السيارات الجمس السوداء الفخمه
سام ورجاله اول ماشافوا السيارات استقرت ع ظهر
التله طلعوا ع طول يحاصرونها وعصابة يزن وجهة
الاسلحه عليهم في حال كانوا يظنون انها معاهم سيف
يخرج من السياره ...عبد العزيز وعزام
عزام بصراخ:انتوا محااصرين نزلوا اسلحتكم
سيف الي موجه نظره ل سام اشر له براسه ونزلوا اسلحتهم وواشر سام للحراس بان ينزلو اسلحتهم نزلوها..
عبدالعزيز :ارفعو ايديكمكلهم رفعوا ايدينهم لفوق..
وامتلى المكان مسلحين موجهين ل إتجاه سام ورجاله وصلت سياره مسرعه ومشت حول سام بشكل دائري وبسرعه والتراب يطلع ودخان السياره وقفت امام سام الي يكح من الدخان والتراب ويحاول يبعد التراب بيده لحتى بدت الصوره توضح
وانفتح الباب طلعت منه براءه ..وشعرها مفتوح وتتطاير خصلات من شعرها مع الهواء ..والطرحه تطير لانها ماهي مضبوطه فشعرها.. ولابسه العبايه.. وإيدينها مربوطه لورا ويزن الي ماسكها ..ومضبطها عشان م تهرب ..واليد الثانيه ماسك سكين صغير وحاطه ع رقبتها .. براءه وهي تطالع سام وعيونها يلي تدمع تطالعه بأسف وقلة امل..
أنت تقرأ
روايه تمسك بيدي ياسيد الصدف ولآتجعل الزمان يظهر لحبنا تجاعيد 🔗🖤🥀 (بقلمي)
Hành độngالحسااب الاصلي اتمنى الدعم لروايتي الأولى ..😊❤ ماذا إذا اجتمع الهدوء.. والغموض.. في قلب مليئ ب العواصف.. المشاعريه.. وحنان العالم ..يتوسط قلبه.. بينما يخافه الجميع.. لتأتي ليده ابنة المطر.. تخاف الرعد وتحبه.. لانه يأتي لبشرى ممطره.. ولكن الرعد قدّم...