CHAPTER.6 "INFP"

35 4 32
                                    

__________

المعالجة هي فتاة تبلغ من العمر 17 سنة، و كان لديها هوايات تبدع فيها و تتمنى ان تظهرها للناس، و هو التنفس! تعيش مع والدتها القائدة (ENTJ) و والدها القنصل (ESFJ).

و ذات يوم و تحديداً في السبت الساعة 10:00 صباحاً.
كانت نائمة و رن منبه هاتفها برنة نباح الكلب و كانت تظن انه نباح والدها فعادت إلى النوم، الا و تدخل والدتها بركلة تكسر الباب، تستيقظ و هي مفاجئة من دخولها المفاجئ بينما منبه لا يزال يرن بنغمته المزعجة، تمسك القائدة يد ابنتها و تسحبها إلى الصالة للحديث عن موضوع معين.
__________

تخاطب المعالجة والدتها بارتباك قائلة : ا، امي هل سوف اصبح شجرة؟! ، واه! جميل!!!

ترد القائدة بغضب خفيف : لا! ليس هذا هو الموضوع! المهم صديقتكِ تنتظركِ و هي من الساعة الرابعة صباحاً و هي تطرق الباب كانها تلكم كيس ملاكمة! هل يدها صلبة بالحجارة؟!

ترد المعالجة بابتسامة طفيفة : نعم، لدرجة انه مرة احد حاول أن يضربها على الأرض، لكن هو ذهب للمستشفى.

ترد عليها القائدة بغضب طفيف : حسناً هيا! اخرجي إلى صديقتكِ! انها تنتظركِ!

__________

تذهب المعالجة لغرفتا للتتجهز للقاء صديقتها، تحتار ما الذي يجب عليها ان تلبسه، فتختار اخر شيء أن تلبس ملابس المدرسة مع شماغ!

تذهب إلى صديقتها المغامرة (ISFP) التي هي وراء الباب، تفتح الباب بقوة طفيفة الباب لتقابلها و تتفاجئ المغامرة بسبب انها كانت منغمسة في التخطيط لكيف ستبيد جميع اللوجستيون (ISTJS)، ترحبان ببعضها و تدخلان للمنزل.

تجلسان على الاريكة و تتكلمان لمدة وقت يصل لنصف ساعة،

__________

تقول المغامرة ببعض البرود : إذن، يبدو أنك تريد أن تفتحي قناة يوتيوب، صحيح؟!

ترد المعالجة عليها ببعض الخجل : لا، لا يحتاج لاني فتحت قناتاً قبل!

تشهق المغامرة من الصدمة و ترد: مهلاً! فتحتي قناتاً دون علمي؟!

تخجل قليلا و ترد : اجل ساريك اياها، بعد ان اخرج هاتفي من كلبي القنصل الذي ابتلعه.

"بعد دقيقة واحدة"

ترد المعالجة ببعض التعب : ها هي القناة

ترد المعالجة ببعض التعب : ها هي القناة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الأنماط الشخصية كمنشئي محتوى Youtubeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن