~الإخوة~

PART 2

مرحبا
كيف الحال
اتمنى ان تستمتعوا مع البارت
تجاهلوا الأخطاء الإملائية رجاءا
----------------

مر شهر على آخر مرة غضب بها عمار والايام الماضية كان فرح وسعيد خصوصا بعد أن ذهب هو و نهاد لشهر العسل الذي كان مليئا بالممارسات اللطيفة والعنيفة واليوم هو آخر يوم لهم ب إيطاليا لذا نهاد يقوم بتجهيز الحقائب وعمار بالخارج يقوم بشراء بعض الأشياء
هما اشتريا الكثير لكن بعض الأشياء الناقصة وأيضا ذهب ليشتري ذلك العقد الذي أعجب نهاد لكنه رفض شرائه عندما رأى سعره

عاد عمار للمنزا الذي استأجره لرحلتهم ووجد نهاد الذي ينزل من الاهلي بينما يبحث عنه

نهاد"اتيت كنت أبحث عنك"

عمار بينما يعانق خصره"همم كنت بالسوق أتريد شيئا ملاكي"

وقبل شفتيه بخفة و نهاد ابتسم بخجل مهما حاول أن يتخطى خجله سيسيطر عليه مع حركات عمار المنحرفة بنظره

نهاد"لقد كنت أريد اخبارك اني انتهيت من الحقائب يمكنك أن تنزلها"

عمار"حاضر أميري لنذهب"

وامسك بيد نهاد الذي ابتسم بلطف يمشي الاثنان ناحية الغرفة
حمل عمار الحقائب وانزلها للاسفل وقد كان الليل قد حل

تناول الاثنان العشاء وهما الان يستعدان للنوم لكن عمار اللعين لا يريد أن ينهي آخر يوم بالرحلة بالنوم لذا ما إن خرج نهاد من الحمام تم سحبه من قبل عمار للسرير

نهاد"م ماذا"

اردفها وهو محمر بسبب اعتلاء الآخر له

عمار"لنهي ليلتنا بطريقة رومنسية"

وابتسم لاحمرار نهاد الذي تلعثم

نهاد"ل لكني ا م متعب"

عمار بينما يوزع قبله على وجه نهاد

عمار"هيا حبيبي-قبلة- وافق ستكون- قبلة- ليلة مثيرة- قبلة عميقة على شفتيه-"

بعد أن فصل عمار القبلة نظر ل نهاد الذي يغمض عينيه بتخدر ويتمسك باكتافه لذا ابتسم بخبث

عمار"ماذا قلت"

نهاد بعبوس"لكنك ستؤلمني وانا لا أريد من الجميع السخرية مني خصوصا أخاك"

عمار"ساقتلع راسه من مكانه ورأس كل من يسخر منك انت فقط أشر عليهم وادمرهم لك"