Part 03

10.5K 277 239
                                    

سَمٌّ حُلوُ المَذاقْ 《البارتْ الثّالِث》

تَحذيررررر : SEXUAL CONTENT

إِبتِسامة ساخِرة عَلَت وَجهَهُ :" إِتبَعيني كيم لِيورن"

تَبِعَتهُ بِخُطُواتٍ مُتَرَدِّدة ،
وَصَعَدَت إِلى جانِبِهِ في المِقعَد الخَلفِيّ ، تُحَدّق بِهِ بٍبراءة حَيثُ لاحَظَها الآخَر .

تَمَعَنَّ بِها وَبِجَسَدِها قَليلاً ، آخِذاً أَفكارَهُ إِلى مُنحَنى غَير أَخلاقيّ، ثِديَها البارز بِدقّة نَتيجة عَدِم إِرتِدائَها لِحَمّالاتِ الصّدر ، عيونَها الخَضراء شَعرها الكستنائي الطَويل الّذي تَخيّلَهُ بِقَبضَتِه وَهِي تُطالِبُ النّشوة، جَسَدها مُتَناسِق، يَبدو لِإِمرأة ناضِجة.

إِقتَربَ مِنها نابِساً في أُذُنِها بِإِثارة :"ما رَأيُكِ بِالبَدء في العَمَلِ الآن يا صَغيرتي؟".

أومِئَت بِلُطف .

فَرَدّ :" لا تَسألي ما العَمل الأوّل الآن ، فَقَط جاريني" .

أَشارَ لِجاك بِرُكنِ السّيارةِ جانباً والنزولِ مِنها .

لَحِظات حَتّى إِنقَضّ عَلى شَفَتَيها بِشهوة ، يَمتصّ الأولى بِعُنف ويُعطي شَفتها الثّانية حَقّها أَيضاً .
أدخَلَ يدَهُ في قَميصِها، واضِعاً نِهدَيها في كِلتا يَدًيهِ كَحمّالَة صَدرٍ ، يَضغَط تارَةً بَينَما يَرسُمُ دَوائِر وَهمِيّة تارَةً .
إِرتَفَعَت حَرارة جَسَدها بَينما إِرتَفَعَ قضيبُهُ بِضخامَة مُسَبِّباً رُهاباً لِلأُخرى التّي تَجلِسُ عَلى صَغيرِه .
فَصَلَ القُبلة بِخيطٍ مِن اللُّعابِ بَينما يَلهَثانِ .

نَبَسَ بِلَهَث :"لا تَخافي مِن صَغيري المُتَضخِّم ، لَكِنّه يُريدُ مُساعَدَتِكِ وإِن لَم تُساعِديه سَوفَ يُمَزِّق أِعماقَكِ ، فَما رَأيُك ؟"

نَزلت دَمعَتها قائِلة:"حَسَناً " .

فَرَدّ:"حَسَنًا دادي ، قوليها " .

"حَسناً دادي" ما لَبِثَ أَن سَمِعَها حَتّى ذَبُلَت عَيناهُ .

أَجثاها عَلى رُكبَتَيها قائلاً:"مَصاصة بِطَعمِ الحليب، كَبيرة، كُلّها لَكِ ، مُصّيها جَيّداً، وإِلعَقيها كامِلة".

رَدّت بِفَرَح :" أُحِبّ المَصاصات، لَكِنّها كَبيرة لا يُمكِنني آِدخالَها كُلّها " .

شَهَقَت عِندَما أَدخَلَ قَضيبَهُ دُفعَةً واحِدة بِفَمِها،مُسَبِّباً فِرارَ دُموعِها .

بَدَأت بإِمتِصاصِه بِبطء نُزولاً وَصُعوداً بَينَما تَلعَقُ مُقَدّمَته بِبطئ ،
لِقد ضاجَع الكَثير مِن النّساء لَكنّها المرّة الأولى التّي يَشعُرُ بِها بهَذه المُتعة والشّعور الغَريب!

^《كأنّ قَضيبِه خُلِقَ لِمُضاجَعَة جَوفَها بَه 》^

زَمجِرَ بِصَخَبٍ مُتَحَدّثاً بِثِقل :" أَسرِعي يا لَعنة" .

 THE VENOM حيث تعيش القصص. اكتشف الآن