قبل بداية هذه القصة يجب قراءة قصة ( الزمن الخطأ) لفهم الأحداث.تجاهلوا الاخطاء الإملائية
الصورة التي فوق☝️ لشكل شعر تاكي
و استمتعوا
.
.
.
.
_______________________________________________________________________تشرق الشمس و تنشر اشعتها في كل مكان معلنة عن يوم جديد و عادي لكن لشخص ما رأي آخر، لشخص ما هذه بداية، بداية تمت اهدائها له ليصلح نفسه التي تسببت بموت اشخاص آخرين بسبب انانيته في الحصول على القوى و اهتمام لنفسه فقط و استغلال الاشخاص الذين من حوله من اجل مصالحه شخصي.
تتسلل بعد من اشعه الشمس إلى غرفة نوم هادئ و مظلم كل من يراها يعتقد أنها لعجوز في الأواخر من عمره.
يفتح فتى صغير اعينه مظهرا زرقتها التي تكاد تقسيم على أنها جواهر من اعماق البحر و شعره الاشقر كشمس التي أشرقت لتوها، طويل قليلاً يمتد إلى آخر عنقه مع غرة مقصوصه بشكل مثالي( صورة فوق☝️ لشكل شعر تاكي)
نظر إلى الغرفة المصممه على طراز الأوروبي كما لو أنه أول مرة يراها و هذا الامر قد يستغرب منه من هم قريبين منه لأن هذه غرفته.
رمش عدة مرات للتأكد من مكانه و يجول بنظره في الغرفة المكون من سرير كبير و طولتان صغيرتان من كلا الجانبين مع شرفه كبير لكن مغطاة بستاره حمراء من نفس الحجم على يمين و باب خشبي من الواضح أنه حمام أمامه و اخيرا باب كبير على يساره للخروج.
ابتسم ابتسامة عريضة و قال في نفسه* لقد فعلتها... لقد انتقلت إلى....* قبل أن يكمل كلامه لفت الانتباهه كرسي متحرك بجانب سريره لم يلاحظه قبلاً، استغرب من مكان و جوده و سبب وجوده هنا، أبعد الغطاء عنه و حاول نهوض لمعرفة السبب، لكن قدماه متخدر و لا يحس بها، حاول تحريكها لكن بلا جدوى، إلتفت إلى الكرسي و مدد يده للوصول إليه لكنه اختل توازنه و سقط على الأرض فعرف هنا الأجوبة على أسإلته و أن الكرسي المتحرك له.
احدث سقوطه صوت قوي، لدرجة جذب انتباه الواقفين في الخارج.
فتح الباب ليدخل إلى الغرفة إمرأتان وحد بملامح طفوليه قليلاً و شعر بني غامق على شكل ذيل حصان و أعين سوداء ناعمه مع ارتداء ملابس الخادمات و التي هرعت إليه بهلع لإتطمأن عليه، الأخرى كانت بشعر حريري اسود طويل يصل إلى خصرها و أعين هادئة و حادة بلون الازرق غامق مع ارتداء بدله رسميه و انيقه، لكنها عكس الأخرى فهي مشت بهدوء إليه و وجهها لا يظهر ملامح القلق اطلاقا.
الخادمة- تحمله-[بقلق]" ميتشي أنت بخير، يا إلهي لقد اخفتني"
الإمراة [ بهدوء]" لقد قلت لك لا تحاول نهوض من سريرك إلى و ميا معك"
ميتشي"........"- ينظر بهدوء-
الإمراة- تتنهد-"على العموم- تنظر إلى ميا - حظري تاكيمتشي و انزليه إلى الأسفل ليفطر"
ميا "حاضر كيكيو ساما"تاكيمتشي يتكلم:
*كدت أن أموت حقا لولا أني لم انقل وعيي إلى بعد آخر في اللحظة الأخيرة - ينظر من حوله- لكن لم اعتقد أني ساستيقظ في البعد الزمني الذي كنت أراه في رأياي الاخيره قبل موتي !! بالحديث عن موت يا ترى ماذا حدث بعده..........- يرفع اكتافه- ....لا يهمني الآن فهذا الموضوع قد إنتهى على رغم من أنهما كانوا مفدين لي لكن يجب ان يشكرني لانقاذهم....لما أفكر في أشياء تافهه و أنا في هذه المشكلة - ينظر إلى قدميه- تبا لما أنا مشلول من جزئي السفلي كيف ساستطيع الاستمتاع بالحياة الرفاهيه..... هل حدث شيء، لأن ولادتي هكذا احتمال ضعيف.... و إذا حدث شيء سبب شللي فما هو.........[ بتفاجأ]هل يعقل أن رأى التي رأيتها في المشفى كنت من هاذا البعد...... إذا فلقد وقعت حادث عندما كنت اريد تدقيق في رأى لكنها انتهاء.. و سبب كان غياب عن الوعي*
* كما أن إسمي مهما تغير البعد و الزمان يظل كما هو....غريب*
أنت تقرأ
{×الحظ الجيد و السيء معا×}
Mystery / Thrillerليس لذي أي شيء لقوله 🙂 غير اتمنى ان تنال القصة على اعجابكم 😁 و لا تحكموا عليها من الفصول الاولى أنها التكملة لما حدث في قصة { الزمن الخطأ } و استمتعوا❤️