Writer
تقدم بهدوء ليجلس على السرير بقربها رفع يده ليضعها على رأسها بدأ يمسح بخفة عليه اردف بحزن
" انا اسف صغيرتي اني صرخة بوجهك ولكن كلامك اغضبني اقسم لك اني لن ارفع صوتي عليكِ مرة اخرى "
قبل جبينها بحب ثم أرنبة انفه تقف عند شفتيها ابتعد عنها بسرعة قبل ان يتمادى اكثر من ذلك عليه الصبر قليلا لقد اقسم عند انتهاء هذه الرحلة سيجعلها مجنونة بها كما هو
خرج بسرعة بينما وتين تغط في نوم عميق جدا
رمى عليها الظرف واردف ببرود
" اخرجي من هنا الان "
نظرة له تلك العاهرة بنظرة قذرة وهي تعض شفتيها بأثارة لعقت شفتيها واردفت بخبث
" ليلة مثيرة مثلك ايها الوسيم لقد استمتعت بالمضاجعة معك اتصل بي ان اردتني وداعا يا وسيم "
قبلته على خده واخذت المال وخرجت من الغرفة
اغلق الباب ليتجه ويرمي نفسه على السرير
تنهد وليام بتعب
.
.
.
.
.
.
.فتحت باب غرفتها وخرجت مشت في الرواق بهدوء من دون ان تصدر ضجة تزعج النائمين كانت الساعة الخامسة والنصف خرجت بعد تأديتها لفرضها
نزلت الى الاسفل لتتجه الى خارج اليخت اخذت نفس عميق واخرجته براحة فالمكان هادء وجميل نظرت الى شروق الشمس ونسمات الهواء الباردة تضرب وجهها جاعلة من وجنتيها زهرية اللون" صباح الخير ....ماذا تفعلين هنا "
اتاها صوت رجولي استدارت لتجد سيفاك ولكن بطلى اخرى كان يرتدي تيشيرت اسود ذو اكمام قصيرة مبرزة عضلات يده وبطنه بنطال جينز بلون سمائي يحمل في يده كوب قهوة.....حمحمة ليليان بحرج بعدما احسن بأنها ظلت تنظر له اردفت بهدوء
" صباح الخير ...كما ترا اراقب الشروق وانت"
انهت كلامها بتسائل عن سبب وجوده هنا في هذا الوقت حمحم الاخر كيف سيخبرها انه كان يراقبها عندما خرجت وخرج ورائها
اردف ببرود
" هذا يختي هل لديك مانع من ان اتجول عليه او علي اخذ اذنك "
اللعنة .....لما تفوه بهذا حتى هو لم يقصد قول هذا الكلام اللئيم لها .....نظرت له الاخرى بحرج واردفت
بأعتذار" اسفة لم اقصد هذا عن اذنك اريد العودة الى الغرفة"
ذهبت بسرعة وهي تكاد تبكي فهي لم تقصد هذا فقط ارادت سؤاله عن سبب استيقظه لربما قد أحدثت صوت وقد استيقظ بسببها ......بينما سيفاك ينظر لها ليتنهد فهو يعرف انها حساسه على كل شيء رغم شخصيتها القوية
أنت تقرأ
𝑪𝑨𝑷𝑻𝑰𝑽 𝑶𝑭 𝑻𝑯𝑬 𝑯𝑬𝑨𝑹𝑻 𝑶𝑭 𝑻𝑯𝑬 𝑳𝑶𝑹𝑫
Romancethe original story.......الرواية الأصلية 𝑬𝒗𝒆𝒓𝒚𝒕𝒉𝒊𝒏𝒈 𝒓𝒆𝒎𝒊𝒏𝒅 𝒎𝒆 𝒐𝒇 𝒚𝒐𝒖 / 𝟔𝟗𝟐𝟗 ماذا سيحدث اذا التقت بزميلها في الدراسة او اقصد عدوها بعد مرور سبع سنوات هل ستعود نار الحرب والغضب بينهما ام ستطفئها تلك القلوب المشتاقة للحب ل...